[b]معروف الخضر .
----------------
" الخليجْ "
*********************
لكَ منْ ليلي دموعي والنَّشيجْ
وَنَزيفٌ منْ دِمائي ...يا خليجْ
كلَّما افّتَرَّتْ رَبابٌ ...عَذَّبَتْني
بِحَصى الْبَرْدِ رِداءاً كالْحجيجْ
------------------------------
فاشْهَدي يا نفْسُ إيماني بِسِرِّ
راحَتي..حَطَّهُ بَرْقٌ كالنَّسيجْ
ليتَ ضَعْفي يَمْنَحُ الشَّجْوَ طريقاً
..وَحروفي تَتَدَلَّى...وَتَهيجْ
-----------------------------
صَرُمَ الْحَبْلُ قَتيلاً في فؤادي
بعْدَ أنْ ضَمَّ شَريدي والضَّجيجْ
قَدْ يَغيبُ الشِّعْرُ منْ رَكْبي كَتوماً
وبِحلْمي يشْعلُ الْفِكْرَ الْوَهيجْ
----------------------------
قّدْ يَغيبُ الْوجْدُ منْ دمْعي حزيناً
وبِقَلْبي يَنْطَوي حلْمي الْبَهيجْ
الْبوادي والرِّمالُ ...هيَّجَتْني
في عَذابٍ كَلَّلَتْني ...بالْعَجيجْ
---------------------------
شَفَّني الشَّوقُ نزوحاً منْ بيوتي
بَعْدَ أنْ شَطَّ خيالي في الأجيجْ
والنّبوءاتُ طواها كلّ حلْمي
في قِماطٍ للوَليدِ.... والْخليجْ
--------------------------
هَلّلي يا نَخْلَةُ الشَّرْقِ.....عذابا
بَعْدما صارتْ دموعي كالوَشيجْ
لا تَكنْ يا حزْنَ في شِعري لجوجاً
نَخْلَةُ الشَّرْقِ جَفَتْني ....والْخليجْ
----------------
" الخليجْ "
*********************
لكَ منْ ليلي دموعي والنَّشيجْ
وَنَزيفٌ منْ دِمائي ...يا خليجْ
كلَّما افّتَرَّتْ رَبابٌ ...عَذَّبَتْني
بِحَصى الْبَرْدِ رِداءاً كالْحجيجْ
------------------------------
فاشْهَدي يا نفْسُ إيماني بِسِرِّ
راحَتي..حَطَّهُ بَرْقٌ كالنَّسيجْ
ليتَ ضَعْفي يَمْنَحُ الشَّجْوَ طريقاً
..وَحروفي تَتَدَلَّى...وَتَهيجْ
-----------------------------
صَرُمَ الْحَبْلُ قَتيلاً في فؤادي
بعْدَ أنْ ضَمَّ شَريدي والضَّجيجْ
قَدْ يَغيبُ الشِّعْرُ منْ رَكْبي كَتوماً
وبِحلْمي يشْعلُ الْفِكْرَ الْوَهيجْ
----------------------------
قّدْ يَغيبُ الْوجْدُ منْ دمْعي حزيناً
وبِقَلْبي يَنْطَوي حلْمي الْبَهيجْ
الْبوادي والرِّمالُ ...هيَّجَتْني
في عَذابٍ كَلَّلَتْني ...بالْعَجيجْ
---------------------------
شَفَّني الشَّوقُ نزوحاً منْ بيوتي
بَعْدَ أنْ شَطَّ خيالي في الأجيجْ
والنّبوءاتُ طواها كلّ حلْمي
في قِماطٍ للوَليدِ.... والْخليجْ
--------------------------
هَلّلي يا نَخْلَةُ الشَّرْقِ.....عذابا
بَعْدما صارتْ دموعي كالوَشيجْ
لا تَكنْ يا حزْنَ في شِعري لجوجاً
نَخْلَةُ الشَّرْقِ جَفَتْني ....والْخليجْ