تطلَّعَتْ إليهِ...،
وهيَ ترْتدي معْطَفَها...
والْحيرةُ الّتي كسَتْ ...،
وجْهَ الْخَجَلْ
يكلِّ همْسٍ ووَجَلْ
دَنَتْ...وقالتْ للّذي...،
يرْسمُها...،
بكلِّ أنْواعِ الْقُبَلْ
فمٌ...كموجٍ...،
تنْحني لهُ الْمُقَلْ...
-سَلّمْ بوجْهكَ الْخريفيَّ مساماتي
ببوحٍ بابليٍّ فيهِ آهاتي
- رَسَمْتَ فيَّ
عشْقكَ الْخريفيَّ
فصرْتُ زورقاً ببحْرِكَ...
بلا ضِفافِ
فاعْطِني كلَّ الّلغاتِ والْخصوبةَ...
لأرْويَ جَفافي ...![b]
وهيَ ترْتدي معْطَفَها...
والْحيرةُ الّتي كسَتْ ...،
وجْهَ الْخَجَلْ
يكلِّ همْسٍ ووَجَلْ
دَنَتْ...وقالتْ للّذي...،
يرْسمُها...،
بكلِّ أنْواعِ الْقُبَلْ
فمٌ...كموجٍ...،
تنْحني لهُ الْمُقَلْ...
-سَلّمْ بوجْهكَ الْخريفيَّ مساماتي
ببوحٍ بابليٍّ فيهِ آهاتي
- رَسَمْتَ فيَّ
عشْقكَ الْخريفيَّ
فصرْتُ زورقاً ببحْرِكَ...
بلا ضِفافِ
فاعْطِني كلَّ الّلغاتِ والْخصوبةَ...
لأرْويَ جَفافي ...![b]