[b]ما سلوتُكَ فيَّ ...أيا بدْرُ
ما برحَتْ منْ رحيلي ...
الطّلولُ
أيا بدْرُ ...
كمْ طالَني الْبعْدُ...،
مذْ لبسَتْكَ الذُّحولُ
تطولُ الّليالي...،
وماءُ الْعيونِ...يزاحِمُها ...
النّحولُ
لقَدْ رامَني الصّبْحُ...،
كلَّ مساءٍ
لأطْويَ بينَ جفونيْ
حبيباً...بإغْماضَةٍ...،
حطَّها حلُمٌ...في هوايا
بديلُ...!
ما برحَتْ منْ رحيلي ...
الطّلولُ
أيا بدْرُ ...
كمْ طالَني الْبعْدُ...،
مذْ لبسَتْكَ الذُّحولُ
تطولُ الّليالي...،
وماءُ الْعيونِ...يزاحِمُها ...
النّحولُ
لقَدْ رامَني الصّبْحُ...،
كلَّ مساءٍ
لأطْويَ بينَ جفونيْ
حبيباً...بإغْماضَةٍ...،
حطَّها حلُمٌ...في هوايا
بديلُ...!