الكونُ يموجُ بضيقِ الفضاءْ
البيتُ منْ طينٍ وقصيدةْ ...
ينحني كالطّيفْ ،
ويشهقُ كالطفلِ
ويخلدُ في النّومَ ...كالْحلْمِ
أيّها العاشقُ ...
راياتُكَ ضفائرٌ ...
تتوشّى في بصيصِ الْفجْرِ
لا تأبهُ ...للموتْ
وأنتَ الطّيفُ في حضْنِ الْخيالْ
ترسمُ الّلهْفةَ في بريقِ الرّؤى ...
طفقْتَ في الشّعرِ ...
كنورسٍ ...حطَّ على رتْلِ الْحروفِ
قناديلاً ...
ترْسمُ للمدى
وهْجَ الْبرْقِ
الْحلْمُ لا يموتْ ...
والْكاهنُ ينوحْ ...
يعضُّ الْجمْرَ في الوداعْ ...!
كمْ تبيتُ أيّها الْعاشقُ ...
في شراهةِ الْجنونْ ...؟
البيتُ منْ طينٍ وقصيدةْ ...
ينحني كالطّيفْ ،
ويشهقُ كالطفلِ
ويخلدُ في النّومَ ...كالْحلْمِ
أيّها العاشقُ ...
راياتُكَ ضفائرٌ ...
تتوشّى في بصيصِ الْفجْرِ
لا تأبهُ ...للموتْ
وأنتَ الطّيفُ في حضْنِ الْخيالْ
ترسمُ الّلهْفةَ في بريقِ الرّؤى ...
طفقْتَ في الشّعرِ ...
كنورسٍ ...حطَّ على رتْلِ الْحروفِ
قناديلاً ...
ترْسمُ للمدى
وهْجَ الْبرْقِ
الْحلْمُ لا يموتْ ...
والْكاهنُ ينوحْ ...
يعضُّ الْجمْرَ في الوداعْ ...!
كمْ تبيتُ أيّها الْعاشقُ ...
في شراهةِ الْجنونْ ...؟