يهلُّ مُشِعِّاً بلونهِ
حلْمٌ على ذروةِ الْقلبِ
والشّوقْ ...
يسْكنُ أعلاهْ
حينَ يُعطِّرهُ الْمسْكُ ...
والورْدُ والآهْ
كلُّ الْمغاني يطيبُ بها
والرّياحينْ
في لونهِ الْماءْ
قدْ طيَّبَ الشِّعْرُ ثراهْ
وكلُّ النّهاياتِ
والنّهْرُ
يمْنحهُ الآتِ ...
خصْباً
وما زاحمتْهُ الرّسالاتُ والأنبياءْ
يهلُّ وشوقُهُ ...
طابَ لهُ الابتداءْ
بسْملةٌ
حينَ كانتْ زغاريدُ عطْرهِ ...
كلّ الْحروفَ
وكلَّ النّداءْ
بأوّلِ خطْوتهِ النّسْرُ
حطَّ ذرْوتَهُ الْحلْمُ
في أوّلِ الْخطْوِ ...
كانَ يضيءُ ذُراهْ
بآخرِ زغْرودةٍ ...
أطْبقَتْ عينُهُ الشّوقَ
في آيةٍ ...
يسْكنُ النّورَ فيها الإلَه
حلْمٌ على ذروةِ الْقلبِ
والشّوقْ ...
يسْكنُ أعلاهْ
حينَ يُعطِّرهُ الْمسْكُ ...
والورْدُ والآهْ
كلُّ الْمغاني يطيبُ بها
والرّياحينْ
في لونهِ الْماءْ
قدْ طيَّبَ الشِّعْرُ ثراهْ
وكلُّ النّهاياتِ
والنّهْرُ
يمْنحهُ الآتِ ...
خصْباً
وما زاحمتْهُ الرّسالاتُ والأنبياءْ
يهلُّ وشوقُهُ ...
طابَ لهُ الابتداءْ
بسْملةٌ
حينَ كانتْ زغاريدُ عطْرهِ ...
كلّ الْحروفَ
وكلَّ النّداءْ
بأوّلِ خطْوتهِ النّسْرُ
حطَّ ذرْوتَهُ الْحلْمُ
في أوّلِ الْخطْوِ ...
كانَ يضيءُ ذُراهْ
بآخرِ زغْرودةٍ ...
أطْبقَتْ عينُهُ الشّوقَ
في آيةٍ ...
يسْكنُ النّورَ فيها الإلَه