كلّي شوقٌ إليكْ ....
كلّي شوقٌ إليكْ ...
ما بالُ اشْتهائي ،
فكلُّ أشْعاري بينَ يديكْ
فأنا العاشقُ الّذي طوى جرْحَ الماضي ،
ليهفوَ إليكْ
كلّي شوقٌ إليكْ
وقيودي أمسَتْ أسفاراً ...
تشْهدُ مواسمَ النّزْفِ منْ بقايايا
وسدْرةُ عشْقي تقودُ خطايَ
لكرمةِ عشْقِكَ الْمرسومِ في راحتيكْ
كلّي شوقٌ إليكْ
وبوحي نديمُ خمْرتي ،
فهلْ أهْتدي للخزائنِ الّتي
أخْفيتَها في شاطئِ رمْشيكْ
لمْ أذقْ منْ بياضِ الْقرُنْفُلِ ،
وملائكةِ الْبيضِ ...
والْوردِ الْمزروعِ في بركةِ شفتيكْ
فيكْبرُ حزْني ،
وأفتِّشُ عنْ رعْشتي ،
وحدّةُ صمْتي جارحةٌ ،
ورنينُ خلْخالٍ ...
شهيُّ الصّدى ،
يفترشُ عطْري ...
برقْصةٍ غجريَّةٍ ...
تهزُّ جزْعَ الْحكايا الّتي
غافلَتْني برمْشَةٍ منْ جفْنيكْ
كلّي شوقٌ إليكْ
والْمسافةُ حاسِرةُ الصّوتِ ...
كشالٍ ...
منْ ريحٍ ...
فيهِ نبضاتُ الْعمْرِ
تغسلُها بالدَّمْعِ ،
بالعطْرِ ...
منْ برْديكْ ....!
كلّي شوقٌ إليكْ ...
ما بالُ اشْتهائي ،
فكلُّ أشْعاري بينَ يديكْ
فأنا العاشقُ الّذي طوى جرْحَ الماضي ،
ليهفوَ إليكْ
كلّي شوقٌ إليكْ
وقيودي أمسَتْ أسفاراً ...
تشْهدُ مواسمَ النّزْفِ منْ بقايايا
وسدْرةُ عشْقي تقودُ خطايَ
لكرمةِ عشْقِكَ الْمرسومِ في راحتيكْ
كلّي شوقٌ إليكْ
وبوحي نديمُ خمْرتي ،
فهلْ أهْتدي للخزائنِ الّتي
أخْفيتَها في شاطئِ رمْشيكْ
لمْ أذقْ منْ بياضِ الْقرُنْفُلِ ،
وملائكةِ الْبيضِ ...
والْوردِ الْمزروعِ في بركةِ شفتيكْ
فيكْبرُ حزْني ،
وأفتِّشُ عنْ رعْشتي ،
وحدّةُ صمْتي جارحةٌ ،
ورنينُ خلْخالٍ ...
شهيُّ الصّدى ،
يفترشُ عطْري ...
برقْصةٍ غجريَّةٍ ...
تهزُّ جزْعَ الْحكايا الّتي
غافلَتْني برمْشَةٍ منْ جفْنيكْ
كلّي شوقٌ إليكْ
والْمسافةُ حاسِرةُ الصّوتِ ...
كشالٍ ...
منْ ريحٍ ...
فيهِ نبضاتُ الْعمْرِ
تغسلُها بالدَّمْعِ ،
بالعطْرِ ...
منْ برْديكْ ....!