m3rouf alkhoder
أهلاً بكم في المنتدى الخاص بمعروف الخضر يمكنكم تصفح الموقع ولوضع المشاركات يرجى التسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

m3rouf alkhoder
أهلاً بكم في المنتدى الخاص بمعروف الخضر يمكنكم تصفح الموقع ولوضع المشاركات يرجى التسجيل
m3rouf alkhoder
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
m3rouf alkhoder

منتدى شعري ثقافي

designer : yaser marouf email:y.a.s.e.r.94@hotmail.com

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

اليهود والصهيونية العنصرية ................فادي اسماعيل .

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin


Admin

[b]صفحة Fadi‏ الشخصية · حائط Fadi‏

‎Fadi Ismael‎
اليهود و الصهيونية العنصرية

إنها معجزة .... معجزة وجود اسرائيل و بقاء هذه الدولة بخليطها العجيب و شعبها المتنافر , فالهجرات مختلفة , الهجرات الإشكنازية تختلف عن الهجرات من البلاد العربية و وصول يهود الإتحاد السوفيتي و يهود الفلاشا من اثيوبيا و هي ذات طابع قبلي , يصبح من المستحيل تحديد المضمون الطبقي بالطريقة المألوفة , و مضمون الصهيونية الطبقي ازداد ترهلاً و اكتسب لوناً يهودياً فاقعاً خاصة بعد ظهور الصهيونية العضوية و إزداد ضبابية بعد ظهور الصراعات الإثنية بين الإشكناز من جهة و السفارد و اليهود العرب من جهة أخرى .
يقول موشيه دايان : ( إنه ليس من أهداف اسرائيل ضم العرب إلى المجتمع الاسرائيلي , و أنه لا بد أن تصبح اسرائيل يهودية تماماً كما هي فرنسا فرنسية , و ايطاليا ايطالية و هكذا ....).
إن الصهيونية العالمية حركة صهيونية حاولت أن توقع كل يهود العالم في شراكها المنصوبة بحجة الدين و استغلال العقيدة اللاهوتية , و قد جاءت لفظة (الصهيونية) من (صهيون) و هو مرتفع يقع شرقي مدينة القدس القديمة , و كان الملك داوود قد أخده من (اليبوسيين) الذين سكنوا المنطقة قبل مجيء العبرانيين إلى فلسطين , أما اليوم فإن كلمة صهيونية فتطلق على مجموعة من الآمال التي تراكمت خلال أجيال سحيقة في نفوس اليهود ثم تطورت إلى حركة فلسفية قومية , تحاول أن تجد لها جذوراً عريقة القدم , و لكنها تجسدت واقعاً و عملاً في الربع الأخير من القرن التاسع عشر , لا كحركة سياسية ترمي إلى إعادة اليهود إلى فلسطين فحسب , و إنما كأداة فعالة و سلاح في يد الإمبريالية و الاستعمار .
و تجلت الصهيونية في أواخر القرن التاسع عشر في تلك المنطقة السياسية التي تعنى بالنظرية القائلة ( بأن اليهود المتفرقين يؤلفون شعباً واحداً ) , بحيث أن لهم ماضياً قديماً واحداً , فأضحت تعبيراً سياسياً دفعوه في عقول اليهود ليشحن فيهم حرارات ما تمكن الصهيونية من إقامة كيان مجسد لها في صيغة دولة تمتد كما يتصورون و يخططون لها ( من الفرات إلى النيل) .
و إن أول من وضع حجر الأساس في بناء الحركة الصهيونية السياسية مستغلاً الديانة اليهودية هو (الدكتور تيودور هرتزل ) اليهودي النمساوي , و دعا هرتزل إلى مؤتمر الصهاينة و ترأسه في مدينة بال في سويسرا عام 1897 .
في بادئ الأمر لم يقل هرتزل بجعل فلسطين هدفاً للحركة الصهيونية , بل جاء في كتابه (الدولة اليهودية ) قوله : ( يكفي أن يعطونا قطعة من الأرض تتناسب مع حاجات شعبنا و تكون لنا سيادة عليها , و إننا لا نريد أكثر من ذلك ) , كما أن (بينكسر ) اليهودي الصهيوني قد وافق على رأي زميله و رفيقه هرتزل في عدم جعل فلسطين مقراً للدولة اليهودية فقال في كتابه "التحرير الذاتي" ( إن هدفنا الذي نصبو إليه ليس هو الأرض المقدسة , بل أي بقعة من الأرض تخصص لنا ) , لكن الدولة العثمانية رفضت مطالب هرتزل و الصهيونية بفلسطين , فإنصرفت آمالهم إلى أن هذه البقعة المنشودة لإقامة الدولة اليهودية قد تكون الأرجنتين أو نيومكسيكو أو أوغندا أو قبرص أو كندا .....
إلا أن المتطرفين و المتعصبين من اليهود استطاعوا أن يوجهوا أنظار المؤتمرين في مدينة بال شطر فلسطين و يقنعوا زعيمهم هرتزل بوجهة نظرهم تلك بعد أن كان لا يصر على تخصيص فلسطين بالذات .
و هكذا وضع هرتزل منهاجاً قرر أن على الصهاينة أن يسلكوه كي يصلوا إلى فلسطين و ينشؤوا فيها دولتهم .
و حين انعقد المؤتمر الصهيوني الأول في مدينة بال , جعل للعقيدة الصهيونية أهدافاً ثابتة و رسم لها استراتيجية واضحة الخطوط حتى التفاصيل , فقرر أن لا سبيل إلى إيجاد موقع استيطان يجمع ما أسماه ( الشعب اليهودي ) بغير الوسائل التالية :
1- العمل على استعمار فلسطين بواسطة العمال الزراعيين و الصناعيين اليهود الصهيونيين .
2- إيجاد و تغذية شعور قومي لدى اليهود .
3- تنظيم يهود العالم و ربطهم بواسطة منظمات تتلاءم و قوانين البلد الموجودين فيه .
4- السعي الحثيث لإتخاذ الخطوات اللازمة للحصول على موافقة إحدى الدول الكبرى على تحقيق الغاية الصهيونية .

و هكذا و في سبيل تنظيم عملية استعمار فلسطين و ربطها بالجهود الصهيونية الشاملة لتحقيق المطمع الواسع ( من الفرات إلى النيل ) لم تمض إلا فترة وجيزة حتى أصبح للصهيونية كفكرة, تجسيدها العملي في صورة منظمات و مؤسسات فعالة و ناشطة مثل ( اللجان التنفيذية و الاستشارية , و المصرف اليهودي للمستعمرات , و لجنة الاستعمار , و الصندوق القومي اليهودي , و الوكالة اليهودية ..... ) .
استمر الصهاينة المتطرفون ينشطون لبث أفكارهم و كانت إنكلترا مركزاً لنشاطهم الأول , حيث وجدت مبادئهم عطفاً كبيراً من الساسة الإنكليز و كبار حكامهم .

بعض أقوال اليهود عن اسرائيل و قيام اسرائيل :
• ( يا إلهي ... غم كل تيارات النفاق ,و رغم التلاعب بالألفاظ التي تحاول تزييف وقائع التاريخ , فإن الحقيقة تبدو أمامي مؤلمة و هي أن الصهاينة اغتصبوا بقوة السلاح بيوت و أراضي الفلاحين و العمال و التجار العرب في فلسطين )
"موشيه منوحين" و هو كاتب يهودي ولد في روسيا و هاجر إلى فلسطين ثم توجه إلى الولايات المتحدة , و هو عضو في المجلس اليهودي الأمريكي المناوئ للصهيونية , و من أقواله ( علموني أن أكره العرب و أن أقتلهم عندما أكبر , مما يتنافى مع اليهودية القائمة مع النبوة , لهذا قررت أن أهاجر )
• ( لقد اختارت الصهيونية العيش في فلسطين العربية , أي قلب الوطن العربي و كان اختيارها خطأ من الأساس ... و اليوم تجني اسرائيل نتائج هذا الاختيار الخاطئ , فكل شجرة تقدر بثمارها )
"مكسيم رودنسون" و هو عالم اجتماع له عدة مؤلفات و دراسات أبرزها دراسته عن تاريخ الرسول العربي محمد (ص) .
رودنسون , يهودي من أصل روسي هاجر إلى فرنسا و تعتبره الصهيونية ألد و أخطر أعدائها , و يركز رودنسون في كتاباته و مؤلفاته علي ايضاح ثلاث نقاط و هي :
1- إن دولة اسرائيل قامت على الإغتصاب .
2- أن اسرائيل وجود استعماري .
3- حتمية استمرار الرفض العربي للوجود الاسرائيلي فوق الأرض المحتلة .

• ( إن أكثر ما أثر في نفسي هو اغتصاب القدس و تغيير معالمها تغييراً واضحاً , لقد شوهت اسرائيل القدس كمدينة أثرية مقدسة )
"الفريد ليلينتال" , و هو محام يهودي أمريكي عرف لميوله المناوئة للصهيونية و بعدائه لها , و له عدة مؤلفات عن القضية الفلسطينية و عن اسرائيل و ما يجري في داخلها , و من مؤلفاته (ثمن اسرائيل) و (هكذا يضيع الشق الأوسط) ... و يصف ليلينتال الحركة الصهيونية بأنها حركة نازية عنصرية لا تختلف عن نازية هتلر , بل أنها بدأت قبل هتلر و استغلت الهتلرية لصالحها , و زار ليلينتال أكثر الدول العربية عدة مرات و تحدث في عدة مؤتمرات صحفية كاشفاً حقيقة اسرائيل و الصهيونية العالمية .

• ( أرى نفسي مضطراً أن أقول بأن اسرائيل هي أكثر من معسكر أمريكي يتكلم فيه الناس باللغة العبرية ) .
"ناعوم غورفيتش" و هو طبيب يهودي و كاتب و شاعر لم يحتمل الاقامة في اسرائيل بعد وصوله إليها بفترة قصيرة , فقام برحلة إلى ميونخ و لندن و بعدها استقر في باريس حيث مارس التدريس في جامعاتها .
و تحدث عن الأريام التي أمضاها في اسرائيل فتكشف له حقيقة التناقضات داخل المجتمع الاسرائيلي و المعاملة السيئة التي عومل بها .

• ( من الخطأ أن نصدق إعلانات السلم التي يدلي بها الاسرائيليون )
"صموئيل ميرلان" و هو فيلسوف و مؤرخ يهودي استقر في نيويورك سنة 1975 , و يقوم بإدارة معهد قضايا البحر المتوسط , و نشر سنة 1958 (البحث عن السلم في الشرق الأوسط)

• ( الصهيونية في أمريكا تعمل على تدمير أي شخص مسيحي أو غير مسيحي يجرؤ على إعلان حقيقة الصهيونية )
"بنيامين فريدمان" و هو أحد اليهود الذين وقفوا في حياتهم على كشف الستار عن أهوال الخطر الصهيوني على المجتمع الأمريكي و المجتمع الدولي , رغم أنه يهودي إلا أنه يؤمن بأن الحركة الصهيونية تنطوي على خطر جسيم على يهود العالم في المقام الأول , و أنها تؤدي إلى إثارة السخط عليهم من جديد .
و أصدر نشرة دورية بعنوان (كومون سينس ) أي (حسن الإدراك) و ذلك لتنبيه المواطن الأمريكي إلى خدع (المؤسسة الصهيونية ) و أكاذيبها الروحانية التي تحاول تشويه حقائق الدين المسيحي , و يبين في إحدى نشراته (أن المسيحيين في أمريكا لا يستطيعون أن يحكموا على الأشياء ما لم يدركوا أن المؤسسة الصهيونية في البلاد تملك أو تسيطر بوسائل ملتوية على جميع وسائل الإعلام في أمريكا , ثم إن المؤسسة الصهيونية الدولية في لندن تملك أو تسيطر بوسائل مختلفة على الإعلام في مختلف أنحاء العالم , و أنه على أساس هاتين القاعدتين أقام الصهيونيون قوس النصر الذي ما برحوا يتقدمون على السيطرة على ثروة العالم و استعباد شعوب العالم .
و يعرض فريدمان الأكاذيب الدينية التي تغذي بها المنظمة الصهيونية , الشعب المسيحي الأمريكي , عن طريق وسائل الإعلام بمعاونة رجال الدين المسيحي المخدوعين بترويج الأضاليل و الأكاذيب عن الدين المسيحي , و على سبيل المثال :
1- إن المسيح "يهودي".
2- إن المسيح ولد من أسرة يهودية .
3- إن المسيح كان حاخام (بالمعنى اللفظي) .
4- إن المسيح كان يؤدي الخدمات الدينية في المعابد اليهودية .
5- إن اليهود من نسل ابراهيم .
6- إن اليهود وحدهم هم شعب الله المختار .
7- إن فلسطين كانت وطن أجداد الصهيونيين .
8- إن اليهودي و الصهيوني شيء واحد .
9- إن الصهيونية حركة روحية .
10- إن الصهيونيين إنما يرجعون إلى وطنهم فلسطين .
11- إن دولة اسرائيل الحالية هي اسرائيل القديمة .
12- إن المسيحية ابنة "اليهودية" !!!!!! .

• ( لقد اغتصبنا بلاداً هي لسكانها العرب , و لو كنت عربياً لتصرفت مثلهم )
"أموس ايلون" , و هو كاتب و معلق سابق لصحيفة (هاراتس) الاسرائيلية , له مجموعة كتابات , من بينها (الاسرائيليون المؤسسون و الأبناء ) و ارتكز على تبيان ثلاث نقاط أساسية هي :
1- فضح الأطماع الاسرائيلية في المنطقة العربية .
2- إن اسرائيل اغتصبت بلاداً هي لسكانها العرب .
3- إن الحرب أمر لا مفر منه و ان اسرائيل ستدفع الثمن باهظاً .

• ( لولا وجود اسرائيل في قلب الوطن العربي لاحتاجت الإمبريالية الأمريكية إلى ارسال نصف مليون جندي أمريكي لتثبيت مصالحها الاقتصادية و السياسية و بسط نفوذها على نحو ما تريد أن تفعل في فيتنام , و لقد وفرت اسرائيل على الولايات المتحدة هذا العدد من الجنود , إذ تقوم هي بنفس الدور )
"نورمان بيرنسيد" , و هو كاتب و سياسي يهودي يحمل الجنسية الأمريكية ,و له اهتمام بالشرق الأوسط ,و قد زار بيرنسيد بعض البلدان العربية و منها مصر و الأراضي المحتلة , حيث قال (....النازية الجديدة في الشـرق الأوسـط ممثلة في اسرائيل ..).
و يتحدث أثناء زيارته لاسرائيل عن الأعمال التي تقوم بها سلطات الإحتلال ضد المواطنين العزل و يكشف عن كذب الدعاية الاسرائيلية التي تريد العيش بسلام مع العرب , و كيف تقوم مقوات الاحتلال الصهيوني بعمليات الاعدام بالجملة لأتفه الأسباب , و يعلق على ذلك ( إن هذه العمليات تتم بنفس الطريقة التي كانت تقوم بها قوات النازية في البلاد التي احتلتها , كما أن اسرائيل تهدف نم وراء هذه الأعمال إلى التصفية الجسدية للسكان العرب هناك , و أكثر من ذلك فإن هذه السلطات ترى أنها تقوم بهذه الأعمال بإسم "الأمن القومي" إلى جانب أن حكام اسرائيل يؤمنون ايماناً تاماً بأن اسرائيل مجتمع مغلق على الاسرائيليين وحدهم , من أجل بناء دولة صهيونية خالصة لا مكان للغير فيها .

• (صهاينة اسرائيل يمارسون الآن التمييز العنصري , و أنني موقن أن اليهودية ستخلص نفسها في النهاية من الصهيونية المتعصبة , و صهاينة اسرائيل التابعين للتمييز العنصري ) .
"آي . سي . فورست" , و هو طبيب يهودي مشهور في كندا و أمريكا , و ورئيس تحرير (اليونايتد أوبزرفر) لمدة خمسة عشر عاماً ,و له كتاب (الأرض غير المقدسة) و يعتبر الكتاب أفضل ما كتبه غربي عن قضية المشردين الفلسطينيين , و قد هاجمته الصحافة الاسرائيلية .

• (الورقة التي تلعبها الصهيونية دائماً هي الخلط في أذهان الرأي العام العالمي بين شيئين مختلفين , هما اليهودية و الصهيونية , و جعلهما يبدوان و كأنهما شيء واحد , و على أساس هذا الخلط تبني الصهيونية دعايتها ضد حق العرب و ضد قضيتهم القومية) .
"الحاخام الدكتور المربرجز" , و هو أحد زعماء الدين اليهودي المناهضين للصهيونية في (كليفلاند) و كان نائباً لرئيس المجلس اليهودي الأمريكي المعادي للصهيونية , و استقال من منصبه بسبب رفض المجلس الاهتمام سياسياً بمشكلة الشرق الأوسط و اتخاذ أي موقف تجاه الصهيونية , و حصر اهتمامه بالصهيونية داخل الولايات المتحدة الأمريكية .
و يتولى الحاخام المربرجرز بالدفاع عن فكرة : إن اليهودية ديانة و ليست قومية , و أن أي انسان يمكن أن يكون يهودياً في ظل أي وطن و أي نظام سياسي يسمح لحرية الأديان ,و أما الصهيونية فهي حركة عنصرية سياسية لا تمت للديانة اليهودية بصلة , وأن اسرائيل ليست تحقيقاً لأي نبوءة دينية , فجوهر الصهيونية في رأيه تقوم على أساس مناهضة الديانة اليهودية نفسها و الصهيونيين يقولون : لكي تكون يهودياً يجب أن تساهم في إنشاء دولة خاصة باليهود ( أي دولة عنصرية ) , و العنصرية تتناقض تماماً مع قيم الديانة اليهودية و قيم كل الأديان .

http://m3rouf.mountada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى