كانّ يُغنّي على أكْتافِ النّهرِ ...
يعْزفُ بقيثارَتهِ ...
لحْنّ السّماءْ ...!
يفْتحُ بابَ الْعشْقِ منْ عينيهْ ...
لِيُطَرِّزَ ثوبَ النّهارْ...!
لمْ يترك...
هذي الْمصابيحَ ...،
وهيَ تُبْدي نعاسَها لهُ ...
الموجُ والنّورسُ ...
الرّغْبةُ والرّيح...،
الشّراعْ ...كلّها ...،
تقْتادُهُ إلى آخرِ رَقْصةْ...
مسَحَ جفْنَهُ الْمبْلولَ ...
منْ ذبولِ النّهر ...!
[b]
يعْزفُ بقيثارَتهِ ...
لحْنّ السّماءْ ...!
يفْتحُ بابَ الْعشْقِ منْ عينيهْ ...
لِيُطَرِّزَ ثوبَ النّهارْ...!
لمْ يترك...
هذي الْمصابيحَ ...،
وهيَ تُبْدي نعاسَها لهُ ...
الموجُ والنّورسُ ...
الرّغْبةُ والرّيح...،
الشّراعْ ...كلّها ...،
تقْتادُهُ إلى آخرِ رَقْصةْ...
مسَحَ جفْنَهُ الْمبْلولَ ...
منْ ذبولِ النّهر ...!
[b]