[b]كنْتُ ...ولا زلْتُ أُغَنّي
والْحطامْ ...،
في حدودِ الصّوتِ ...،
يقْرَعُ التّرابا
تتَحوَّلُ الثّلوجُ ..،
قطَعاً منَ التمَنّي
فأنا :
معْصيةً صرْتُ...
وأجْراسُ عزيفِ الصّوتِ
في أقْنعَةِ التّوبَةِ...
أينَ أنْتَ والْحطامُ قدَّامي...،
كرايةٍ...
منْ تعاويذٍ ...
لتَلْقاها ثوابا
أيّها الْخيالُ ...،
في أرْوِقَةِ الْمعابِدِ ...
تنْدَلِقُ الْغرائزُ...فيَّ
وناري بينَ ظِلّي وعظامي ...،
ترْتدي أقْنعةَ الْغيبِ...
تخَثَّرَتْ تعاويذي...
لِتصْبِحَ الرِّمالُ ...مُدُناً
تتَّكىءُ الأسْماءُ قدَّامي ...
بيوتاً...
والْحريقُ منْ ورائي وأمامي
يا أيُّها التَّائبُ ...،
فيكَ الدَّمْعُ حرْفاً وكتابا
فيكَ الأغاني والْعتابا
ترْتدي الدَّمْعَ ...سرابا
ومعانيكَ تَظلُّ في واحةِ رؤيايا تُرابا
فاسْكنِ الْجذورَ
ليراكَ التَّائبُ الْمزْهوُّ ...
في السَّماءِ ...،
دمْعاً ورَبابا
وضِفافُكَ الْجِراحُ ...
بينَ ...أمْنياتكَ الّتي ...،
على سطورِ تاريخكَ بابا ...!
والْحطامْ ...،
في حدودِ الصّوتِ ...،
يقْرَعُ التّرابا
تتَحوَّلُ الثّلوجُ ..،
قطَعاً منَ التمَنّي
فأنا :
معْصيةً صرْتُ...
وأجْراسُ عزيفِ الصّوتِ
في أقْنعَةِ التّوبَةِ...
أينَ أنْتَ والْحطامُ قدَّامي...،
كرايةٍ...
منْ تعاويذٍ ...
لتَلْقاها ثوابا
أيّها الْخيالُ ...،
في أرْوِقَةِ الْمعابِدِ ...
تنْدَلِقُ الْغرائزُ...فيَّ
وناري بينَ ظِلّي وعظامي ...،
ترْتدي أقْنعةَ الْغيبِ...
تخَثَّرَتْ تعاويذي...
لِتصْبِحَ الرِّمالُ ...مُدُناً
تتَّكىءُ الأسْماءُ قدَّامي ...
بيوتاً...
والْحريقُ منْ ورائي وأمامي
يا أيُّها التَّائبُ ...،
فيكَ الدَّمْعُ حرْفاً وكتابا
فيكَ الأغاني والْعتابا
ترْتدي الدَّمْعَ ...سرابا
ومعانيكَ تَظلُّ في واحةِ رؤيايا تُرابا
فاسْكنِ الْجذورَ
ليراكَ التَّائبُ الْمزْهوُّ ...
في السَّماءِ ...،
دمْعاً ورَبابا
وضِفافُكَ الْجِراحُ ...
بينَ ...أمْنياتكَ الّتي ...،
على سطورِ تاريخكَ بابا ...!