[b]تتوقَّدُ الشّواطىءُ بالموجِ الأبيضِ ...
كالنّوارسِ
في ليلٍ...
يعْلو شريان الْمدينةْ
ترْشحُ منْهُ رائحةُ الْملوحةِ...،
وظِلُّ امْرأةٍ...،
وصوتٌ ...يرْهفُ لهُ السَّمْعُ...
ذاكَ الْوميضُ ...كالْيراعِ
في حقولِ الْماءْ...
ينْعتِقُ الْجسَدُ ...
كي يبْتهلَ بشهْوةِ الْخلْقِ
كالْحريرِ يلْمسُ الدِّفءَ...
أيَّتُها الْمرْأةُ ...
بينَ الزَّرْعِ والضَّرْعِ...
عشْقٌ...يُضيءُ النَّهارْ ...!
كالنّوارسِ
في ليلٍ...
يعْلو شريان الْمدينةْ
ترْشحُ منْهُ رائحةُ الْملوحةِ...،
وظِلُّ امْرأةٍ...،
وصوتٌ ...يرْهفُ لهُ السَّمْعُ...
ذاكَ الْوميضُ ...كالْيراعِ
في حقولِ الْماءْ...
ينْعتِقُ الْجسَدُ ...
كي يبْتهلَ بشهْوةِ الْخلْقِ
كالْحريرِ يلْمسُ الدِّفءَ...
أيَّتُها الْمرْأةُ ...
بينَ الزَّرْعِ والضَّرْعِ...
عشْقٌ...يُضيءُ النَّهارْ ...!