[siz" الوردُ أدْفُنُهُ ...يا إلهي في الرَّملِ "
************************************
...لمْ تجفّ الأرضُ بعد منْ دموعي ...،
سَتُنْجِبُ ...نَهْراً
ورْداً...
أدمنْتُكَ ...وسأعْلِنُ احْتجاجي ...،
ساعةَ مشيتَ إلى يومِ حتْفَكْ ...؟
سوفَ أقْتُلُكَ ...،
لِمَ مُتَّ...؟
ألمْ أقلْ لكَ سابقاً...،
لا تَمُتْ...
فسوفَ أغْضبُ منكَ...
سأنْفُرُ منكَ ...لأنَّكَ أضَعْتني...؟
أثْقَلْتَ كاهلي ...،
عنْدما سقَطَ الرَّمادُ فيَّ وارْتَعَدْ
ومشيتُ ...صحْراءَ حزْني...،
وبينَ كفّيَ ...رَسْمكْ
فها أنا ...أشْلاءٌ مبعْثَرةٌ...،
هُنا جَسَدٌ ...،
وهُنا روحٌ ...،
وهنا إسْمكْ
يا أيُّها الضَّبابيُّ...،
لمْ تَزَلْ تَنْهشُ بي أحلامي ...
فعينيكَ لمْ تُغْلِقا ...وِسادَتي بَعدْ...،
لأنامَ معَ صمْتي...،
وأغلُقهُ في ثَغْري...
فأنا أحتاجُكَ ...،
لِتُشْرِقَ ضِفافي فجْراً وأغْنيةْ
يَتَوَقَّدُ فيَّ الْحنينُ...،
وجمْرُ ذاكِرتي ...،
غيمَةٌ مُقْفَرَّةٌ منَ النَّدى ...؟e=24][/size][b]
************************************
...لمْ تجفّ الأرضُ بعد منْ دموعي ...،
سَتُنْجِبُ ...نَهْراً
ورْداً...
أدمنْتُكَ ...وسأعْلِنُ احْتجاجي ...،
ساعةَ مشيتَ إلى يومِ حتْفَكْ ...؟
سوفَ أقْتُلُكَ ...،
لِمَ مُتَّ...؟
ألمْ أقلْ لكَ سابقاً...،
لا تَمُتْ...
فسوفَ أغْضبُ منكَ...
سأنْفُرُ منكَ ...لأنَّكَ أضَعْتني...؟
أثْقَلْتَ كاهلي ...،
عنْدما سقَطَ الرَّمادُ فيَّ وارْتَعَدْ
ومشيتُ ...صحْراءَ حزْني...،
وبينَ كفّيَ ...رَسْمكْ
فها أنا ...أشْلاءٌ مبعْثَرةٌ...،
هُنا جَسَدٌ ...،
وهُنا روحٌ ...،
وهنا إسْمكْ
يا أيُّها الضَّبابيُّ...،
لمْ تَزَلْ تَنْهشُ بي أحلامي ...
فعينيكَ لمْ تُغْلِقا ...وِسادَتي بَعدْ...،
لأنامَ معَ صمْتي...،
وأغلُقهُ في ثَغْري...
فأنا أحتاجُكَ ...،
لِتُشْرِقَ ضِفافي فجْراً وأغْنيةْ
يَتَوَقَّدُ فيَّ الْحنينُ...،
وجمْرُ ذاكِرتي ...،
غيمَةٌ مُقْفَرَّةٌ منَ النَّدى ...؟e=24][/size][b]