[size=24][سيّدة الهوى...! معروف الخضر .
رحتُ أزهو...
يا سيِّدةَ الْهوى...!
وشِفاهي ...تُشْعلُ الْحروفَ...،
فأنْفلِتُ منْ جوعِ مواقدي ...
كمْ تتهافَتُ ...هذي الْمواجعُ...،
ونخْلتي في الرّيحِ...،
تشْتمُّ الغيمَ الّذي يتوضَّأُ منْ قوسِ السَّماءْ
وذاكرتي ...،
شفاهُ مرْآتكِ...،
أُشْعلُها ...على رصيفِ الْموانىء...
كمْ أُحِبُّكِ...،
يا سيِّدةَ الْهوى...!
ولمْ يمْسَسْني احْتراقي...!
ياراعيةَ الحبِّ...!
دِثاري ...كانَ الْمنامَ...،
وحلْمي ...على جِدارِ الْومْضِ...،
جسَدآ ...لذاكِرَةٍ...،
تعْبقُ ...برائحةِ الْخزامى ...!
يا سيِّدةَ الْهوى ...!
كمْ ...وكمْ أحْملُ في جعْبتي...،
سنينَ حبّكِ ...!
وأنا أقفو على جراحاتي ...
وخمْرتي ...،
بينَ فواصلِ رحْلتي ...،
عرائشآ ...،
أسكبُ منها ...
كلَّ حمْري ...!/size][b]
رحتُ أزهو...
يا سيِّدةَ الْهوى...!
وشِفاهي ...تُشْعلُ الْحروفَ...،
فأنْفلِتُ منْ جوعِ مواقدي ...
كمْ تتهافَتُ ...هذي الْمواجعُ...،
ونخْلتي في الرّيحِ...،
تشْتمُّ الغيمَ الّذي يتوضَّأُ منْ قوسِ السَّماءْ
وذاكرتي ...،
شفاهُ مرْآتكِ...،
أُشْعلُها ...على رصيفِ الْموانىء...
كمْ أُحِبُّكِ...،
يا سيِّدةَ الْهوى...!
ولمْ يمْسَسْني احْتراقي...!
ياراعيةَ الحبِّ...!
دِثاري ...كانَ الْمنامَ...،
وحلْمي ...على جِدارِ الْومْضِ...،
جسَدآ ...لذاكِرَةٍ...،
تعْبقُ ...برائحةِ الْخزامى ...!
يا سيِّدةَ الْهوى ...!
كمْ ...وكمْ أحْملُ في جعْبتي...،
سنينَ حبّكِ ...!
وأنا أقفو على جراحاتي ...
وخمْرتي ...،
بينَ فواصلِ رحْلتي ...،
عرائشآ ...،
أسكبُ منها ...
كلَّ حمْري ...!/size][b]