[b][color=blue][/colorبهيّةً كالضّوء
أرْتمي بصوتي َ
علَّ هذهِ الْعصافيرُ ...
تُغنّي
يا موانىء الرّحيلِ
في سفينِكِ الّلقاءْ
ها هوَ الْبوحُ نشيدي
يرْتدي السّماءْ
كلّما أطْوي ربابي
ضاعَ فيهِ الْورْدُ والنّداءْ
عنَّقْتُكِ يا سيّدةَ الْماءْ
والضّوءُ يُغنّي
ويرفُّ فيَّ ...كلّي والتّمَنّي
ها هيَ الأشْعارُ...
في ثغْرِ الْمُغَنّي
يتلوّى في مدارها ...الْغناءْ ...!]
أرْتمي بصوتي َ
علَّ هذهِ الْعصافيرُ ...
تُغنّي
يا موانىء الرّحيلِ
في سفينِكِ الّلقاءْ
ها هوَ الْبوحُ نشيدي
يرْتدي السّماءْ
كلّما أطْوي ربابي
ضاعَ فيهِ الْورْدُ والنّداءْ
عنَّقْتُكِ يا سيّدةَ الْماءْ
والضّوءُ يُغنّي
ويرفُّ فيَّ ...كلّي والتّمَنّي
ها هيَ الأشْعارُ...
في ثغْرِ الْمُغَنّي
يتلوّى في مدارها ...الْغناءْ ...!]