أراكَ صَمَتّْ
وأنتَ ...
وبَرْدُ الشِّتاءِ دَخَلتْ
بِدَرْبٍ طويلٍ
يَطولُهُ نارٌ وما احْتَرَقتْ
وينْداحُ صوتي ،
لأعصرَ حلْمي بِلَيلي
بِبُحَّةِ نايٍ
أُزَنِّرُ فيها نشيدي
ومنْهُ بَدَأتْ
لِتلْويحَةٍ وحَكايا
فأكْتُبُها ...
وكأنّي بِها ما كَتَبتْ
ومحرابُ وجْدي تَنَدّى
كما الفُقراءُ ...
بِشَهْرِ الصّيامِ صَمَتّْ
وأنتَ ...
وبَرْدُ الشِّتاءِ دَخَلتْ
بِدَرْبٍ طويلٍ
يَطولُهُ نارٌ وما احْتَرَقتْ
وينْداحُ صوتي ،
لأعصرَ حلْمي بِلَيلي
بِبُحَّةِ نايٍ
أُزَنِّرُ فيها نشيدي
ومنْهُ بَدَأتْ
لِتلْويحَةٍ وحَكايا
فأكْتُبُها ...
وكأنّي بِها ما كَتَبتْ
ومحرابُ وجْدي تَنَدّى
كما الفُقراءُ ...
بِشَهْرِ الصّيامِ صَمَتّْ