m3rouf alkhoder
أهلاً بكم في المنتدى الخاص بمعروف الخضر يمكنكم تصفح الموقع ولوضع المشاركات يرجى التسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

m3rouf alkhoder
أهلاً بكم في المنتدى الخاص بمعروف الخضر يمكنكم تصفح الموقع ولوضع المشاركات يرجى التسجيل
m3rouf alkhoder
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
m3rouf alkhoder

منتدى شعري ثقافي

designer : yaser marouf email:y.a.s.e.r.94@hotmail.com

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

كتاب " نشوء الأمم " للزعيم 1937

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1كتاب " نشوء الأمم " للزعيم 1937 Empty كتاب " نشوء الأمم " للزعيم 1937 الخميس سبتمبر 15, 2011 8:56 pm

Admin


Admin

نشوء الأمم: الهوامش 9/10
الخميس, 04 تشرين الأول 2007



9. الهوامش



(1) ابن خلدون ص96.

(2) انظر ولز ص163.

(3) وينرت Ursprung ص3.

(4) وينرت Ursprung ص2.

(5) انظر قلدشمت.

(6) المسعودي: ج1 ص51 وبعدها.

(7) هرتس، ص20.

(Cool أيضاً، ص20.

(9) أيضاً ص5 ـ انظر أيضاً جوانبه ص42.

(10) هرتس ص18.

(11) هرتس ص 2 ـ 3.

(12) هرتس ص7.

(13) أيضاً ص10.

(14) هرتس ص12.

(15) ابن خلدون ص83.

(16) هرتس ص12.

(17) فيليب حتي، ص84.

(18) خذ مثلاً قول جوان ريبيرو عن الفينيقيّين بناة قرطاضة <إن الشعب (شعب قرطاضة) وهو من سلالة آسيوية، كان أحط في المدنية من الرومانيين المثقفين في جوار الإغريق الذين أخذوا عنهم الفنون والثقافة إلخ>- ص113.

(19) هرتس ص 4.

(20) هرتس ص5.

(21) أيضاً ص5.

(22) أيضاً ص 6.

(23) Chamberlain, Foundations of the Nineteenth Century

(24) هرتس ص 16.

(25) اختلفت مذاهب العلماء في تحديد نطاق هذا العلم الحديث فذهب بعضهم إلى جعل الأقوام أو السلائل البشرية كلها ضمن دائرته، وذهب آخرون إلى وجوب تخصيص هذا العلم بدرس حياة الإنسان خارج حيّز المدنية الآسيوية الأوربية (انظر شمت ص 16 ـ 18) وقد قال شتينطال (Steinthal) معرفاً هذا العلم: <إن الإتنلوجية متى قوبلت بالفلسفة والتاريخ كانت درس حياة السلالات التي لا تاريخ لها >(أيضاً ص18). أمّا رتسل (Ratzel) فيقول إن مهمة الإتنلوجية هي <درس حياة النوع الإنساني في جميع مظاهرها> (أيضاً نفس المكان) ويقول أدوار ماير <إن علم مقابلة الإتنلوجية يبحث في أحوال وأنظمة الجماعات التي تجري ضمن دائرتها شؤون الحياة بنظرياتها وعاداتها وتقاليدها متتبعاً إياها إلى اقدم أشكالها> ج1 قسم1.

(26) قد وردت هذه اللفظة لعدة معان متنوعة متقاربة، فبينا ماير (أيضاً نفس المكان) يعرف هذا العلم بأنه <علم الأشكال العامة للحياة الإنسانية والتطور الإنساني> نجد بعض الكتاب يقصره على الوجهة الفزيائية من درس النوع الإنساني وهذا هو المعنى المفهوم من استعمال هذه اللفظة في أوروبا القارة وخصوصاً في ألمانيا بينما معناها في إنقلترا أو أميركا الشمالية يشمل المعنى الأول أي متناولاً ما هو من خصائص علم الإتنلوجية أيضاً(انظر شمت ص15)

(27) فن لوشان Papers ص14.

(28) فن لوشان Papers ص14.

(29) المقدمة ص 84.

(30) انظر <المجلة> (بيروت ج 8 ع 2) الاشقرار والاغراب وفن لوشان في بحثه المذكور آنفاً وغريفث تايلر ص 34.

(31) خصوصاً ص5.

(32) وفي ص 42 ـ 43 من كتابه نرى قائمة بأسماء بعض العلماء وطرائق تقسيمهم السلائل البشرية.

(33) هدن ص15 وما يليها.

(34) على هذا المبدأ اعتمد غريفث تايلر (خصوصاً ص5) في وضع نظريته القائلة بتقسيم السلائل البشرية إلى مناطق إقليمية أبعدها عن أواسط آسيا أشدها تأخراً أو أقلها تطوراً وهذا، طبعاً، يتعلق بالسلالات الأولية فقط.

(35) هرتس ص20 يعطي أمثلة مما ذهب إليه بعض العلماء بهذا الصدد.

(36) هرتس ص174 وما يليها. وتايلر (ص1) يقول باشتراك <المغول> مع الألبيين.

(37) هدن ( 25 و27 و28) والدليل الرأسي هو نسبة عرض الرأس أو الجمجمة إلى الطول.

(38) علمت مما تقدم أن اللون ليس فارقاً سلالياً أصلياً ولذلك لا يوجد فواصل حقيقية بين البيض وغيرهم إلاّ الفواصل الإقليمية ففي السلالة الألبية مثلاً (نسبة إلى جبال الألب)، أي سلالة المفلطحي الرؤوس يدخل المغول كما رأيت فوق.

(39) ماير، المقدمة ص65. ونعلم أن بعض قبائل هنود أميركا الشمالية أدركت وجوب الاعتناء بالزراعة فكانت تأتي بحب الأرز وتزرعه في المستنقعات ولكنها لم تحاول قط ترقية العناية بالزرع فليس هنالك زراعة أو فلاحة بالمعنى الذي نفهمه في مدنيتنا(انظرشمت ص170) وقبائل البكييري على ضفة الشنقو الأعلى في أميركا الجنوبية تعمد إلى إتلاف الغابات الكثيفة لاستعمال أرضها الخصبة وتكابد في ذلك مشقة عظيمة ولكها تكتفي من الحراثة بفتح خرق أو شق في الأرض لنزول الحبة وتستعمل لذلك عصا خاصة محددة في أسفلها (أيضاً ص12).

(40) انظر شمت ص 28.

(41) هرتس، ص157.

(42) هرتس، ص68.

(43) أيضاً ص130.

(44) كيتاني ج. أ ص159.

(45) انظر كبرس، الكراس عدد 4 ص13 (انظر مجموعات دروس المدرسة الطبية في الجامعة الأميركانية Colleeted Studies ص128).

(46) نقل ذلك كبرس وقال إنه يتفق مع ما وصل إليه في نسل خليط من الصفرديم والإشكنازيم لليهود أيضاً ص10.

(47) يصور كميل جوليان في كتابه <تاريخ بلاد الجلالقة>هذه البلاد منطقة فسيحة .. ذات حقول محروثة في الوسط ، مصونة على أهدابها بحواجز متلاصقة إما من غابات أو مستنقعات)) (نقله دلا بلاش، ص62).

(48) دلابلاش ص239 وفي كولمبيا البريطانية نجد مدنيتها القديمة قائمة على الخشب. فمنه المنازل والأدوات جميعاً. وفي النزل أو الفنادق المدلول عليها بأنصاب خشبية أمامها لا يعرف الخزف، فالطعام يطهى في مواعين خشبية على أحجار محماة (أيضاً ص207).

(49) دلابلاش ص245.

(50) أيضاً ص459.

(51) بواس ص47.

(52) ماير ج. 1, ق 1. ص 65.

(53) أيضاً ص 66.

(54) الحقيقة أنه لا يمكن مطلقاً البحث في <انحطاط> قردي من درجة إنسانية أو مستعدة للإنسانية. وجل ما يمكن اعتباره من هذا القبيل هو ازدياد القرود الصالحة لقطن الحرجات توغلاً واختصاصاً بهذه الحالة (انظر وينرت (Ursprung) ص 339).

(55) انظر وينرت ص 194.

(56) يذهب وينرت في كتابه المذكور آنفاً، خصوصاً ص 103 ـ 197، إلى أن الغوريلا. الشمبنزي ـ الإنسان فصيلة وإلى أن القرابة بين الإنسان والشمبنزي متينة جداً. بل هو يجزم ص 302 ـ 330 بتفرع الشبمنزي والإنسان من نقطة أعلى من فرع الغورلا وما دونه في شجرة الحياة أو من نقطة في الجذع لا يتصل بها الغورلا أيضاً ص85.

(57) انظر: ليقوي ABS ص 13.

(58) ليقوي ABS ص 13.

(59) ليقوي: بحثه المذكور ص 121.

(60) أيضاً ص 119.

(61) استعملت هذه الكلمة في مصر بعض المجلات والكتب لتدل على علم الجيولوجيا (طبقات الأرض) وقد رأى المؤلف، بعد إنعام النظر، أنها أكثر انطباقاً على علم البالينطلوجيا (palaeontologie Y).

(62) كتابه ص 448.

(63) في أبحاثه المذكورة.

(64) تايلر ص 16 ـ 18.

(65) هرتس، ص 7.

(66) أيضاً ص 78.

(67) أيضاً ص 79.

(68) سيجيء الكلام على مراتب التطور البشري في سياق هذا الفصل، وقد رأينا أن نقتصر هنا على هذه القسمة لأنها أوفى بغرضنا، الذي هو الاجتماع العمراني الراقي فأخرجنا ما دونه وجعلناه قسماً واحداً، في حين أن التدقيق في أمره يوجب قسمته بدوره إلى قسمين متوحش وبربري فيكون الاجتماع، ثلاث مراتب: التوحش فالبربرية فالتمدن.

(69) سنعود إلى الكلام على هذه النظرية بإسهاب في بحث أصل الساميين ومهدهم في الكتاب الثاني من هذا المؤلف ونكتفي هنا بالإشارة إلى النظرية التي يؤيدها كيتاني. كتابه المذكور ج . أ. القائلة بأن بلاد العرب كانت في الأعصر الجليدية، أو في العصر الجليدي الأخير أصلح الأقاليم المحيطة بها لإقامة الإنسان. ثم تطورت طبيعة الأرض بعد العصر الجليدي الأخير وأخذت تربتها في الانحال ببطء متناه قضى على العمران الذي كان فيها ـ أيضاً ج. أ. ص276 واضطر أقواماً إلى المهاجرة منها وأقواماً أخرى إلى تعوّد حياة البداوة.

(70) لا يعتقد ملر ـ لير ـ ص 85 ـ 88 أن التطور كان دائماً من حالة الصيد إلى الرعاية إلى الزارعة والحضارة. بل يعتقد بحوادث رجعة من هذا القبيل.

(71) راجع الفصل الرابع ص 59. ولسنا نقصد بالضرورة الاقتصادية أن الاقتصاد هو أساس أو مرجع جميع المظاهر الاجتماعية، فلا نزعم أن الاقتصاد هو الدافع إلى الحب والزواج والعناية بالبنين أو أنه الباعث على محبة الموسيقى ولكننا نزعم أنه لا يكاد يعقد الزواج حتى يدخل العامل الاقتصادي أساساً لكيانه وبقائه وأن محبة الموسيقى، من حيث هي مظهر اجتماعي، تبقى عقيمة أو أولية بدون الأساس الاقتصادي ولا يمكن الفصل عملياً بين الحياة ومقوماتها.

(72) راجع ص 41 الحاشية عدد 3.

(73) قسم ابن خلدون في مقدمته ـ ص 120 ـ 122 . مراتب أسباب المعاش إلى ثلاث: ضروري فحاجي فكمالي.

(74) كيتاني ج. أ. ص 323.

(75) أيضاً ص 97. انظر أيضاً بشأن التملك تاريخ أدوار ماير ج. أ. النصف الثاني فقرة 333.

(76) حمل الأثقال وتحميل الدواب وجمع الغذاء النباتي هو عمل المرأة عند البدو والجماعات الأولية راجع أيضاً ملر ـ لير ص 72. وقد ذكر كيتاني ج 1. ص 335 ـ أن النساء هن اللواتي يقمن عند السفر بتقويض الخيام وبجمع المواعين والأدوات وحزمها وبتحميل الجمال. وغير ذلك من الأعمال الشاقة بينما الرجال مجتمعون حول المواقد يصطلون من شدة البرد.

(77) راجع هرتس، انظر أيضاً فيركنط AVV ص 2.

(78) إن تعاون الرجل والمرأة على الحياة واتخاذ كل منهما ناحية لا يمكن اعتباره <توزيع عمل> إلاّ بصورة أولية بحت.

(79) ص 48.

(80) ملر ـ لير ص 54.

(81) لا نوافق مدرسة، منها ملر لير ـ انظر كتابه ص56 ـ تقول إن النار دخلت في حياة الإنسان بعد أن كان سار أشواطاً في الثقافة، فنحن نرى أن النار ضرورة سابقة للنطق ونجد تأييد ذلك في أدلة علم الإنسان.

(82) وينرت Menschen ص18 ـ 19.

(83) ذكره ملر لير ص50. ويصعب أن يكون مذهب قيقر صواباً. ولكن النطق كان ملازماً لارتقاء العقل.

(84) يحسن بنا، من أجل حفظ النسق العلمي في تتبع الثقافة الإنسانية، أن نحفظ الأعصر الثقافية التي رتبها علم الإنسان وعلم طبقات الأرض. والذي عليه أهل هذا العلم أن تاريخ الارتقاء البشري غير المكتوب يقسم إلى قسمين عامين هما: العصر الحجري والعصر المعدني. وكل من هذين العصرين ينطوي على أجزائه الخاصة، فنرى أن العصر الحجري يشتمل على ثلاثة أجزاء هي: العصر الحجري القديم أو السابق (البليوليثي) والعصر الحجري المتوسط أو اللاحق (المزليثي) الذي كثيراً ما يعرف بأنه حقبة ختامية للعصر الحجري القديم ويسمونه ((الأبيبلوليثي)) (Epipaleolithicum) والعصر الحجري الجديد أو المتأخر (النيوليثي). ثم يدخل العصر المعدني مبتدئاً بالحقبة النحاسية أو بإسقاط هذه والابتداء بالحقبة الشبهية (البرنز) التي حل محلها أخيراً الحقبة الحديدية التي لا نزال فيها. والعصر الحجري القديم هو أطول هذه العصور وهو المعقول بالنسبة إلى حالة الإنسان وأحوال زمانه، الزمان الجليدي. ويقسم أحياناً هذا العصر بدوره إلى ثلاثة أقسام: قديم ومتوسط وحديث، يستغرق الأول ما بين أوائل الإيوليثي وأواخر الشلي (Chelles) ويشمل الثاني الأشولي (St. Acheul) والمستيري (Le Moustier) ويحيط الثالث بالأورنياكي (Aurignac) والصلترائي (Solutrè) والمجدلاني (La Madeleine) وهذه النعوت التصنيفية منسوبة إلى الأماكن التي اكتشفت فيها عظام أصحاب البقايا الثقافية المكتشفة معهم أو لوقتهم وهي أماكن فرنسية (راجع وينرت، كتابه المذكور أخيراً ص 17 ـ 18 خصوصاً).

(85) ص 62.

(86) هذا وفاقاً لنظرية تقول بابتداء الإنسان وثقافته مع نهاية عصر < قنتز> الجليدي أو بدء عصر < مندل> أما حسب نظرية أخرى تقول بالابتداء مع عصر < يرس> فتكون المدة نحو 150000 سنة ـ انظر وينرت حيث كتابه المذكور أخيراً ص 13 و 23 ـ والأسماء المذكورة هي أسماء أنهر سويسرانية تسمى بها الأعصر الجليدية الثلاثة.

(87) أيضاً ص 72 و 73.

(88) دلابلاش ص 7 ـ 58.

(89) نقلاً عن ملر لير ص 77.

(90) هذه الطريقة هي الأكثر شيوعاً في أراضينا الزراعية.

(91) في مقاطعة الأنهر الأربعة (شخوان أو ششوان) يبلغ معدل السكان في سهل شنتو 300 ـ 350 للكيلومتر المربع ـ دلابلاش ص 94.

(92) G.E. Simon, La Cité Chinoise ذكره ملر لير ص 78.

(93) ملر لير ص 73 ـ 74.

(94) ص 56 من كتابه.

(95) نقله عن هيردوتس ملر لير ص 159.

(96) ملر لير ص 167.

(97) أيضاً ص 162 نقلاً عن شرادر. انظر أيضاً يوسف كولر AR ص31.

(98) ملر لير ص 157.

(99) أيضاً 202.

(100) النابغة الذبياني

النؤي: حاجز من تراب حول الخباء لمنع دخول السيل. أقاصيه: أطرافه والضمير للنؤي في بيت سابق. لبّده: ألصق ترابه بعضه ببعض. الوليدة: الخادمة الشابّة. المِسحاة: آلة لأخذ الطين كالمجرفة. الثأد: المكان النّدي والنّدى. الأتيّ: السّيل. السّجفان: ستران رقيقان يكونان في مقدّم البيت. النّضد: ما نُضّد من متاع البيت وراء السجفين. نضد المتاع: ضمّ بعضه إلى بعض مُتّسقاً أو مركوماً. (شرح الناشر)

(101) ملر ـ لير أيضاً ص 209.

(102) انظر أدوار ماير، ج2 ف 356.

(103) دلابلاش ص 58.

(104) إنّ الاستنتاجات من معظم الأبحاث عن الهكسوس ـ الذين عرفوا بالترجمة < الملوك الرعاة > ـ تدل على أنهم كانوا ساميين سوريين، أي كنعانيين (انظر أدوار ماير ج1. فقرة 304 ص 315. وسوريتهم مذكورة في أخبار مصرية، خصوصاً أخبار الملك حتشبسوت والملك أبوبي(أيضاً 303 ص 313). يدل أيضاً تأثيرهم الديني على مصر (أيضاً 304) وغريفث تايلر ـ كتابه المذكور 119 ـ 121 ـ يسميهم الملوك السوريين.

(105) ماير ف 356 ص 422.

(106) دلا بلاش 138.

(107) ص 138. أيضاً ص 214.

(108) ذكره ملر ـ لير ص 174.

(109) مكيور ص140 Modern State.

(110) تيوديور قيقر ABS ص293.

(111) فيركنط ، AVV ص1.

(112) ذكره أدوار ماير، المقدمة ص11.

(113) انظر تيودور قيقر ص295 وما يلي. وأرخ وسمن ص320.

(114) وسمن أيضاً ص330.

(115) قيقر نفس المكان السابق.

(116) ص332.

(117) مكيور، كتابه المشار إليه ص16. نلفت نظر القارئ إلى صعوبة ترجمة لفظة Law التي تشمل المعنيين: الحقوق والقانون.

(118) يوسف كولر، AR ج. أ. ص5.

(119) أيضاً ص6.

(120) كولر ص6.

(121) أيضاً ص7.

(122) كولر 19. انظر أيضاً أدوار ماير، المقدمة.

(123) أيضاً كولر، المكان نفسه، وهذا القول أقوى مما ذهب إليه أدوار ماي(ج1 ق2 ف337) من أن الشعوب السامية كانت دائماً أبوية الحقوق. فقد أثبت كولر حدوث انتقال من حالة الأمومية إلى حالة الأبوية في عشائر متجاورة ولكن لم يتحقق قط حدوث العكس. وماير نفسه يثبت في مكان آخر (ف338) أنه حيث التجأ في البادية رجل إلى قبيلة غير قبيلته وتزوج منها ورزق ولداً فهم لقبيلة الأم لا لقبيلة الأب وفي القول المأثور< الولد للفراش> معنى كبير من حقوق الأم. وفي التقاليد العربية دليل على الانتقال من حالة الأمومية إلى حالة الأبوية وهو ما وقف عليه روبرتسن سمت ونقله جنكس ص51 ـ 52.

(124) كولر ص9.

(125) انظر ماير ج. أ. ق2 ف337 و 338. أيضاً كولر، فوق ص82.

(126) أيضاً ص22. أيضاً كولر ص89.

(127) ماير، ج3 ف379 ص682.

(128) HH ج5 ص323 وما يلي.

(133) تعفّى الكلوم: تمحّي الجروح. المئين: المئات. ينجّمها: كانت الدّيات تعطى بإخراجها نجوماً. (شرح الناشر).

(129) الأغاني 17: 116 راجع أيضاً 15: 73. 75. 16: 32. 53. 54.

(130) أيضاً 16: 56.

(131) كولر ص37.

(132) كولر ص98، فيركنط ، رسالته المذكورة ص12.

(134) فيركنط ص2. وقد تصرفنا في عبارته الأصلية القائلة: "قوة فيزيائية يستخدمها المجموع للإخضاع، أو على الأقل، للتهديد بها" لأننا لا نجد الدولة دائماً آلة في يد المجموع، كما سنرى، بل كثيراً ما نجد العكس.

(135) كولر ص33.

(136) فيركنط ، ص2.

(137) أيضاً نفس المكان.

(138) كولر ص34.

(139) بحثه ص4.

(140) فيركنط ص5.

(141) فيركنط ص5.

(142) أيضاً المكان عينه.

(143) أيضاً المكان عينه.

(144) ليوبولد ونقر AVV ص18.

(145) فيركنط ص7.

(146) كولر ص35.

(147) كولر ص15 ـ 1. فيركنط ، بحثه.

(148) فيركنط ص9.

(149) أيضاً المكان عينه

(150) فيركنط ص13. كولر، ص18.

(151) أدوار ماير، ج. أ. ف192.

(152) أيضاً ف199. كولر ص66.

(153) ص199.

(154) كولر ص51.

(155) كولر ص52.

(156) ABS ج2 ص82.

(157) ونقر AVV ص21.

(158) أيضاً ص20.

(159) مكيور كتابه المذكور ص14.

(160) كولر ص57.

(161) مكيور أيضاً ص52.

(162) ماير ج. أ. ق2 ف360.

(163) ونقر أيضاً ص25.

(164) ونقر ص26.

(165) كتابه المذكور ص59.

(166) كولر ص62. ونقر ص28.

(167) ونقر ص29.

(168) أيضاً ص27.

(169) أيضاً ص29.

(170) ظهر الأموريون، في النصف الأول من الألف الثالث ق. م، هجرة اتجهت نحو سورية الغربية وتوطنت لبنان وأنشأت فيه دولة خاصة. وقد نزح قسم من الأموريين بعد إقامتهم في غربي سورية إلى شرقها إلى شنعار، انظر ماير، ج. أ. ق2 ف396. وكانت لغتهم قريبة جداً من الكنعانية (الفينيقيّة) وظل العنصر الأموري منتشراً في الهلال السوري الخصيب كله. انظر أيضاً فاتري Patrie.

(171) انظر بريستد ص216 ـ 219 أيضاً ماير، ج2. ف268.

(172) انظر المستد، المقدمة.

(173) المستد ص76.

(174) ماير ج2 ق. أ ف 356.

(175) مكيور ص85.

(176) ونقر ص45.

(177) أيضاً نفس المكان.

(178) ماير، ج3 ف383.

(179) ونقر أيضاً المكان عينه فوق.

(180) ماير ج3 ف382.

(181) أيضاً ج3 ف383.

(182) أيضاً ف382.

(183) ماير ف384.

(184) نقله ماير، أيضاً ف381 الحاشية.

(186) إن فن التخطيط الحربي وتحريك الجيوش في المعارك ارتقى إلى مرتبته العصرية على يد هاني بعل فهو واضع قواعد الحرب الحديثة ومبتكر حركة الالتفاف. وإن أركان الحرب الألمان قد اتبعوا في الحرب الكبرى خطة هاني بعل في معركة كني كما صرح بذلك فن فرتش ـ انظر أيضاً جوان ريبيرو.

(187) هاني بعل على الأبواب.

(188) ماير أيضاً. ف382.

(189) هو الإصلاح الذي وضع قواعده طيباريوس غراقس في أصيل المئة الثانية ق. م ـ انظر: HH ج5 ص279، 302. انظر كذلك مكيور كتابه المذكور ص95.

(190) انظر مكيور ص109 وما يليها.

(191) انظر ماير، ج2 ف450. انظر كولر ص57 وما يليها.

(192) مكيور ص103.

(193) ونقر، AR ص154.

(194) ونقر ص156.

(195) ونقر نفس المكان السابق.

(196) ونقر ص156 و 193.

(197) أيضاً ص179.

(198) مكيور ص108.

(199) مكيور ص116.

(200) أيضاً 117.

(201) لوشين فن ايبنقرويط ص256 ـ 257 أيضاً مكيور 119.

(202) المقدمة.

(203) هرتمن AVV ص38.

(204) أيضاً ص59.

(205) أيضاً ص51 و52.

(206) هرتمن ص52.

(207) كولر ص85.

(208) هرتمن.

(209) هرتمن ص56.

(210) جنكس ص183.

(211) انظر مكيور ص33 Community.

(212) قد اصطلحنا على ترجمة: Gemeinschaft, Communautè, Community متحد.

(213) إن اختلاف اللفظ في النسبة إلى الأمة في اللغة العربية قد أدى إلى التباس في المعنى كثيراً ما انتهى بتشويش في الأبحاث. فيجب على القارئ أن يتحاشى هذا الالتباس.

(214) قيقر ص292 و293.

(215) أيضاً المكان نفسه.

(216) ص22 ـ 23 Community.

(217) ذكره مكيور كتابه الأخير، ص109.

(218) مكيور كتابه الأخير، ص136.

(219) Franciade، انظر جوانيه ص37. وفيما يلي مثال من الفرنسيادة:



Muse, enten - moy des Sommets de Parnasse

Guide ma langue et me chante la race

De rois fransois issus de Francion

Enfant d'Hector, Troyen de nation,

Qu'on appeloit en sa jeunesse tendre

Astyanax et du nom de Scamandre.

De ce Troyen conte - moy les travaux,

Guerres, desseings, et combien sur les eaux.

Il a de fois (en despit de Neptune

Et de Junon)

surmontè la fortune

Et sur la terre eschapè de peris (peril)

Ains que (avant que) bastir les grands murs de Paris.





(220) هو المتشرع الكبير هطمن Hotman.

(221) جوانيه ص34.

(222) Maurice Barrès يقول في كتابه "Les traits éternels de la France":

"Nous sommes la nation qui, la première de toute l'Europe, a eu l'idée qu'elle formait une patrie."

ذكره جوانيه ص32.

(223) ذكره جوانيه ص226. انظر أيضاً مكيور الدولة الحديثة ص123.

(224) ذكره جوانيه ص9.

(225) أيضاً ص10.

(226) أيضاً ص9.

(227) نقله جوانيه ص386.

(228) نقله مكيور أيضاً ص123.

(229) أنظر المستد.

(230) سنعود إلى هذا الموضوع بإسهاب في الكتاب الثاني.

(231) كتابه ص7.

(232) أيضاً ص15.

(233) نقله جوانيه ص385.

(234) باركر ص15.

(235) أنظر بهذا الصدد أبحاث كبرس، وأبحاث الدكتور شنكلن في الجامعة الأميركانية.

(236) مثال ذلك غناء موريس أرنط M, Arndt:



So weit die deutsche Zung Kligt

Und Gott in Himmel Lieder singt,

Das sloo es sein!

Das sloo es sein! Das ganze Deutschland soll es sein.



معناه: يجب أن تشمل ألمانيا الكاملة مدى مايرن اللسان الألماني وما يترنم الله في السماء !.

(237) راجع الصراع الفكري في الأدب السوري. للمؤلف.

(238) هرتس، كتابه المذكور ص 162 نقلاً عن قوبنو. انظر أيضاً أفلاطون، الجمهورية، الفصل الثالث.

(239) إن حكاية مجيء الفينيقيين من خليج العجم أو البحر الأحمر ليست موثوقاً بصحتها وقد أصبحت ساقطة بعد الأدلة الجديدة المثبتة ما ذكرناه آنفاً. (ج2 ف356 الحاشية) يذكر نفي مجيء الفينيقيين من البحر الأحمر أو جزائر البحرين وإن كان كيتاني قبل القول بمجيء الفينيقيين من خليج العجم (كتابه ج1. ص185).

http://m3rouf.mountada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى