عبد الاله الهويدي 14 سبتمبر 04:40 مساءً
أمنيات تمنيات بقلم الرفيق عبد الإله الهويدي
لو كانت الأمنيات تتحقق لتمنيت إن يرجع الى الحياة الزعيم انطون سعاده
الامين عبدلله سعاده والأمين انعام رعد و الامين محمد سليم الخ
فرجال النهضة الحقيقيون هذي الأسماء وان نسيت بعض الأسماء المعطاة في هذي الحركة السورية القومية الاجتماعية
من أعطوا الحزب كل ما يملكونه من إبداع فكري وإبداع في بذل الدماء للأمة السورية
ولم يأخذوا سوى العزة والفخار التضحية والاحترام وان يبقى ذكر رجالات النهضة الى يوم خلاص الأمة من تاريخ مزيف اصطناعي هو كيانات الى تاريخ الهلال الخصيب الذي نسعى إليه فكراً ودماءً يبقى ذكرهم محفزاً لنا ومنار للأجيال النصر ناخذ منهم العبر الحلول التي نحتاج له في تاريخ حزبنا الحالي
ولن يمر الى الحزب رجال مثلهم وانأ رفيق سوري قومي اجتماعي واثق من ذلك
لكن أروح رجالات النهضة فينا نحن أبناء الحياة
فتمسكنا بفكر الزعيم انطون سعاده وأفكار رجالات النهضة القدماء هو السبيل كي تخلد أرواحهم بسلام واطمئنان على الحق والخير والجمال أنهم ماتوا ولكن تركوا لنا شعاع نمشي عليه فنحن اجيال النصر نمشي على هذي الطريق الذين رسم لنا
وفكرة الهلال السوري الخصيب فكرة قائمة بحد ذاتها لا خوف عليه لا يجوز الطعن به عدونا اليهودي اعترف بذلك في مجالسهم الشيطانية العدوانية
فحركة الحزب في ديمومة مستمرة لن تقف في ظل قيادة الحزبي الحالية التي لدي بعض الملاحظات على عمله
فعبقرية سعاده المؤسس و المفكر القائمة على أننا عندما قسمنا اليمين قسمناه بمفهوم التعاقد القائمة على طرفين فالطرف الأول هو فكر الزعيم انطون سعاده والطرف الثاني هو المقبل على الانتماء دون النظر الى القيادة الحالية سوى كانت ضعيفة او قوية فانا انتمي كفرد ولكن عنصر الإفراد يندرج في ظل بوتقة القضية السورية الاجتماعية أي أضع نفسي في خدمة وطني فانتمائي الى الحزب هو ثاني مراحل الإدراك الفكري فهذي الارض السورية مرحلة أساسية أولية انطلق منها الحزب فأرضنا قسمه سايكس بيكو وسان ريمو فدخول الحزب أعاد لي (الهوية القومية) سورية الطبيعية التي كانت مغيبة بالطوائف و العشائرية
فمهما كان هنالك أخطاء في مراكز اتخاذ القرار في مركزنا الحزبي لا يعنى على أن اترك الحزب بل أقوم الخطأ بتمسكي بفكر الحزب فالحزب مر في تاريخه أشكال كثيرة منها المنتفع ومنها الجاهل في فكر الحزب ومنها الكثير ولكن طريقنا طويلة وشاقة لا يثبت عليه سوى أصحاب العقيدة الواضحة كوضوح الشمس
فالحزب هو وسيلة لتحقيق أهداف و مبادئ الأمة السورية و إنما الشعب السوري هو غايتنا الأساسية
فنحن أبناء الحياة نموت ونحي الوطن
نحن أبناء النهضة نموت ونحي الوطن
نحن أبناء الوطن السوري نموت و نحي الوطن
نحن أبناء الأمة السورية نموت ونحي الوطن
نحن أبناء الشعب السوري نموت ونحي الوطن
نحن وبكل فخر واعتزاز سوريين وقوميين اجتماعيين الى الممات
أمنيات تمنيات بقلم الرفيق عبد الإله الهويدي
لو كانت الأمنيات تتحقق لتمنيت إن يرجع الى الحياة الزعيم انطون سعاده
الامين عبدلله سعاده والأمين انعام رعد و الامين محمد سليم الخ
فرجال النهضة الحقيقيون هذي الأسماء وان نسيت بعض الأسماء المعطاة في هذي الحركة السورية القومية الاجتماعية
من أعطوا الحزب كل ما يملكونه من إبداع فكري وإبداع في بذل الدماء للأمة السورية
ولم يأخذوا سوى العزة والفخار التضحية والاحترام وان يبقى ذكر رجالات النهضة الى يوم خلاص الأمة من تاريخ مزيف اصطناعي هو كيانات الى تاريخ الهلال الخصيب الذي نسعى إليه فكراً ودماءً يبقى ذكرهم محفزاً لنا ومنار للأجيال النصر ناخذ منهم العبر الحلول التي نحتاج له في تاريخ حزبنا الحالي
ولن يمر الى الحزب رجال مثلهم وانأ رفيق سوري قومي اجتماعي واثق من ذلك
لكن أروح رجالات النهضة فينا نحن أبناء الحياة
فتمسكنا بفكر الزعيم انطون سعاده وأفكار رجالات النهضة القدماء هو السبيل كي تخلد أرواحهم بسلام واطمئنان على الحق والخير والجمال أنهم ماتوا ولكن تركوا لنا شعاع نمشي عليه فنحن اجيال النصر نمشي على هذي الطريق الذين رسم لنا
وفكرة الهلال السوري الخصيب فكرة قائمة بحد ذاتها لا خوف عليه لا يجوز الطعن به عدونا اليهودي اعترف بذلك في مجالسهم الشيطانية العدوانية
فحركة الحزب في ديمومة مستمرة لن تقف في ظل قيادة الحزبي الحالية التي لدي بعض الملاحظات على عمله
فعبقرية سعاده المؤسس و المفكر القائمة على أننا عندما قسمنا اليمين قسمناه بمفهوم التعاقد القائمة على طرفين فالطرف الأول هو فكر الزعيم انطون سعاده والطرف الثاني هو المقبل على الانتماء دون النظر الى القيادة الحالية سوى كانت ضعيفة او قوية فانا انتمي كفرد ولكن عنصر الإفراد يندرج في ظل بوتقة القضية السورية الاجتماعية أي أضع نفسي في خدمة وطني فانتمائي الى الحزب هو ثاني مراحل الإدراك الفكري فهذي الارض السورية مرحلة أساسية أولية انطلق منها الحزب فأرضنا قسمه سايكس بيكو وسان ريمو فدخول الحزب أعاد لي (الهوية القومية) سورية الطبيعية التي كانت مغيبة بالطوائف و العشائرية
فمهما كان هنالك أخطاء في مراكز اتخاذ القرار في مركزنا الحزبي لا يعنى على أن اترك الحزب بل أقوم الخطأ بتمسكي بفكر الحزب فالحزب مر في تاريخه أشكال كثيرة منها المنتفع ومنها الجاهل في فكر الحزب ومنها الكثير ولكن طريقنا طويلة وشاقة لا يثبت عليه سوى أصحاب العقيدة الواضحة كوضوح الشمس
فالحزب هو وسيلة لتحقيق أهداف و مبادئ الأمة السورية و إنما الشعب السوري هو غايتنا الأساسية
فنحن أبناء الحياة نموت ونحي الوطن
نحن أبناء النهضة نموت ونحي الوطن
نحن أبناء الوطن السوري نموت و نحي الوطن
نحن أبناء الأمة السورية نموت ونحي الوطن
نحن أبناء الشعب السوري نموت ونحي الوطن
نحن وبكل فخر واعتزاز سوريين وقوميين اجتماعيين الى الممات