يأتي الليل ...
على تاجه ... حلم
و بنفسجه و قصيدة
يأتي ..
و يطل على الظمأ... المرسوم..
ليشهد...
كل ولادات الصمت
على صفحات الغيم
مكحلة
بيباب العشق , و حزن الماء..
فيسبح في الذاكرة المنفية ..
كل مرافئها .. طيف
من بوح مواويل
جرحها « الناي «
على أجنحة النرجس
يغفو ..
و النبض صهيل و نزيف
يلوح في قافلة الدفء
وروداً و أغاني
يبرق منها القلب
أريجاً و رفيف
إنه شجو .. و بياضه نور
يسطع في صور .. كالحلم
ضباباً .. و نسيم خريف
تلك الأشياء .. مروج ...
عرتها الدهشة ...
و الأسى ...
شب بمعزف نوح
تتهادى به .. ألحان سكرى ..
بخطوات كالموج...!
تعانق أشرعة السفر
و مداة الشعر .. دواة
تجري مدناً ..
من فيض ..
يهدر فيه الجرح ..
مدار الجمر...
لمن تلك الكلمات .. المملوءة ..
في الثغر
من الحلق ..
تعري
كل مسافات الريح
عويل ..
يتملى السمع .. به و الأذن
رغبتها ... خيبات
و قصائدها .. حزن
لمن تلك الكلمات ...؟
مرايا...
للورد و للعطر
سراب لخيال يطفو عليه ..
« رخام « العمر
و شهوتها ... وهج
واسعة الخطوة ..
هيجت الليل ..
و فردوس الفجر..
تعانق من يقرب خمرتها
و يخيط لها من نتف الغيم
قصيدتها
كم عذبني هذا الحلم..
و ليل .. رغباته ..
مزقت النغمة ..
من ثغر « الناي»
يعود الدمع .. ذبيح الصوت
فأوفد حرفي
في محراب الفصح
خموراً و رياحين
ليرسم .. أضرحة فوق الرمل
و يرسم ورداً ..
يطفح فيه ..
الشوق .. حنين ... !
على تاجه ... حلم
و بنفسجه و قصيدة
يأتي ..
و يطل على الظمأ... المرسوم..
ليشهد...
كل ولادات الصمت
على صفحات الغيم
مكحلة
بيباب العشق , و حزن الماء..
فيسبح في الذاكرة المنفية ..
كل مرافئها .. طيف
من بوح مواويل
جرحها « الناي «
على أجنحة النرجس
يغفو ..
و النبض صهيل و نزيف
يلوح في قافلة الدفء
وروداً و أغاني
يبرق منها القلب
أريجاً و رفيف
إنه شجو .. و بياضه نور
يسطع في صور .. كالحلم
ضباباً .. و نسيم خريف
تلك الأشياء .. مروج ...
عرتها الدهشة ...
و الأسى ...
شب بمعزف نوح
تتهادى به .. ألحان سكرى ..
بخطوات كالموج...!
تعانق أشرعة السفر
و مداة الشعر .. دواة
تجري مدناً ..
من فيض ..
يهدر فيه الجرح ..
مدار الجمر...
لمن تلك الكلمات .. المملوءة ..
في الثغر
من الحلق ..
تعري
كل مسافات الريح
عويل ..
يتملى السمع .. به و الأذن
رغبتها ... خيبات
و قصائدها .. حزن
لمن تلك الكلمات ...؟
مرايا...
للورد و للعطر
سراب لخيال يطفو عليه ..
« رخام « العمر
و شهوتها ... وهج
واسعة الخطوة ..
هيجت الليل ..
و فردوس الفجر..
تعانق من يقرب خمرتها
و يخيط لها من نتف الغيم
قصيدتها
كم عذبني هذا الحلم..
و ليل .. رغباته ..
مزقت النغمة ..
من ثغر « الناي»
يعود الدمع .. ذبيح الصوت
فأوفد حرفي
في محراب الفصح
خموراً و رياحين
ليرسم .. أضرحة فوق الرمل
و يرسم ورداً ..
يطفح فيه ..
الشوق .. حنين ... !