[size=24][/أيا خميرتي الْتي بقلْبي
أشْعليني في مدادكِ الْممزّقِ الْخريقيّ
لأصْحوَ ...
كما الأحلامُ فيَّ
ترْتدي الْقمْحَ
...كوجْهٍ
حطَّهُ الشّوقُ ...
مخضّباً بضوءٍ
رفَّ في يديِّ
مثْلَ النّهْدِ ...
كوَّرتْهُ نارٌ
منْ تراتيلٍ ...
ونايٍ ...
غادرتْها شفتيَّsize][b]
أشْعليني في مدادكِ الْممزّقِ الْخريقيّ
لأصْحوَ ...
كما الأحلامُ فيَّ
ترْتدي الْقمْحَ
...كوجْهٍ
حطَّهُ الشّوقُ ...
مخضّباً بضوءٍ
رفَّ في يديِّ
مثْلَ النّهْدِ ...
كوَّرتْهُ نارٌ
منْ تراتيلٍ ...
ونايٍ ...
غادرتْها شفتيَّsize][b]