[size=24][/منْ أينَ أتيتْ ...
لترْميَ كلَّ خطاياكَ هنا ...؟
رحْتَ على ... كلّ بيادر حلْمي
ترْسمُ فيها وشْمَ الْوجَعْ
والصّوتُ بكَ ...
يرْكضُ مثْلَ النّارْ
ونابُكَ ...تنْزفُ منهُ ...دماءْ ...!
وأنا في ظلْمةِ موتايَ...
أخفُّ...
أطاردُ كلَّ انْكسارْ
زمنٌ ...
يمْضي في عجَلةٍ منْ أمْرهِ
كالرّيحِ ...
يهزُّ ... وينْهرُ ...
أيّامَ طفولتنا ...
وعلى عتباتِ البداياتْ
فصولٌ ...طالَ بها الْمدُّ
كأغْنيةٍ
حطَّتْ عنْدَ الْمُغنّي ...
تمْثالاً حجريّاً ...
يعْبدهُ الشّعراءْ ...!
منْ أينَ أتيتْ ...
لترْميَ ...كلَّ عقابكَ فيَّ ...؟
يا وثنيَّ الْعصْرِ...
وجاهليّةَ الْكلماتْ
منْ يدْرك...
هذا الْمزْدحم الْيائس في لغتي ...؟
حبْلٌ ...
يتدلّى منْ عتْمتهِ
يدْلفُ ...كالأعْمى
يسْرحُ مختالاً
عبْرَ النّزْفِ
بصوتٍ...
وغبارٍ ...منْ ذاكرةٍ
تتوجّسُ ضوئي ...
والضّوءُ ...صديقي ....
يا صديقي ...!size][b]
لترْميَ كلَّ خطاياكَ هنا ...؟
رحْتَ على ... كلّ بيادر حلْمي
ترْسمُ فيها وشْمَ الْوجَعْ
والصّوتُ بكَ ...
يرْكضُ مثْلَ النّارْ
ونابُكَ ...تنْزفُ منهُ ...دماءْ ...!
وأنا في ظلْمةِ موتايَ...
أخفُّ...
أطاردُ كلَّ انْكسارْ
زمنٌ ...
يمْضي في عجَلةٍ منْ أمْرهِ
كالرّيحِ ...
يهزُّ ... وينْهرُ ...
أيّامَ طفولتنا ...
وعلى عتباتِ البداياتْ
فصولٌ ...طالَ بها الْمدُّ
كأغْنيةٍ
حطَّتْ عنْدَ الْمُغنّي ...
تمْثالاً حجريّاً ...
يعْبدهُ الشّعراءْ ...!
منْ أينَ أتيتْ ...
لترْميَ ...كلَّ عقابكَ فيَّ ...؟
يا وثنيَّ الْعصْرِ...
وجاهليّةَ الْكلماتْ
منْ يدْرك...
هذا الْمزْدحم الْيائس في لغتي ...؟
حبْلٌ ...
يتدلّى منْ عتْمتهِ
يدْلفُ ...كالأعْمى
يسْرحُ مختالاً
عبْرَ النّزْفِ
بصوتٍ...
وغبارٍ ...منْ ذاكرةٍ
تتوجّسُ ضوئي ...
والضّوءُ ...صديقي ....
يا صديقي ...!size][b]