m3rouf alkhoder
أهلاً بكم في المنتدى الخاص بمعروف الخضر يمكنكم تصفح الموقع ولوضع المشاركات يرجى التسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

m3rouf alkhoder
أهلاً بكم في المنتدى الخاص بمعروف الخضر يمكنكم تصفح الموقع ولوضع المشاركات يرجى التسجيل
m3rouf alkhoder
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
m3rouf alkhoder

منتدى شعري ثقافي

designer : yaser marouf email:y.a.s.e.r.94@hotmail.com

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

من شعر عروة بن الورد ...( شعر الصعاليك )

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin


Admin

[size=نبذة عن الشاعر
? - 30 ق. هـ / ? - 593 م
عروة بن الورد بن زيد العبسي، من غطفان.
من شعراء الجاهلية وفرسانها وأجوادها. كان يلقب بعروة الصعاليك لجمعه إياهم، وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم.
قال عبدالملك بن مروان: من قال إن حاتماً أسمح الناس فقد ظلم عروة بن الورد.
شرح ديوانه ابن السكيت.

أأي الـنـاس آمــن بـعـد بـلـجوقرّة َ، صاحبـيّ، بـذي طـلال
ألما أغزرت فـي العـس بـركودَرعَة ُ بنتُها، نسيـا فَعالـي؟
سمن على الربيع فهن ضبطلهـنّ لَبـالِـبٌ تـحـتَ السِّـخـال

أبـلِـغْ لـديـكَ عـامِـراً إن لقِيـتَـهـافقـد بلَغـت دارُ الحِفـاظِ قَرارَهـا
رَحلنا من الأجبالِ، أجبالِ طـيّءنسوق النساء عوذها وعشارها
ترى كلَّ بيضاءِ العوارضِ طَفْلَـة ٍتفري إذا شال السماك صدارها
وقد علمت أن لا انقلاب لرحلهـاإذا تركت مـن آخـر الليـل دارهـا

أتجعـل إقدامـي إذا الخيـل أحجـمـتوكــرّي، إذا لــم يمـنـع الـدَّبـرَ مـانــعُ
سواء ومن لا يقدم المهر في الوغىومـن دبــرُهُ، عـنـد الهـزاهـز، ضـائـع
إذا قيل يا ابن الورد أقدم إلى الوغىأجـبــت فـلاقـانـي كـمــي مــقــارع
بكفـي مــن المـأثـور كالمـلـح لـونـهحـديـث بـإخـلاص الـذكــورة قـاطــع
فـأتـرُكُـه بـالـقــاعِ، رَهــنــاً بـبـلــدة ٍتـعــاوره فـيـهـا الـضـبـاع الـخـوامــع
محـالـف قــاع كــان عـنــه بـمـعـزلولـكـن حـيــن الـمــرء لا بـــد واقـــع
فـلا أنـا ممّـا جَـرّتِ الـحـربُ مشـتـكٍولا أنــا مـمـا أحــدثَ الـدهـرُ جـــازع
ولا بـصـري عـنــد الـهـيـاج بـطـامـحكـأنـي بعـيـر فــارق الـشـول نـــازع

أخذت معاقلها اللقاح لمجلسحول ابن أكثم من بني أنمـار
ولـقـد أتيتـكـم بلـيـل دامــسولقـد أتـيـت سراتـكـم بنـهـار
فوجدتُكم لِقَحاً حُبسَن بخُلّـةٍوحبسن إذ صرين غير غـزار
منعوا البِكارة َ والافالَ كليهِمـاولهـم أضـن بــأم كــل حــوار

إذا آذاكَ مـالُــكَ، فامتـهِـنـهلجـاديـه وإن قــرع الـمـراح
وإن أخنى عليك فلم تجـدهفنبتُ الأرض والمـاءُ القَـراحُ
فرغمُ العيشِ إلفُ فِناءِ قومٍوإن آسوكَ، والموتُ الـرَّواح

إذا المرء لم يبعث سوامـاً ولـم يـرحعليـه ولــم تعـطـف علـيـه أقـاربـه
فلَلمَـوتُ خيـرٌ للفَتـى مــنْ حَيـاتِـهِفقيـراً، ومـن موْلًـى تـدِبُّ عقـارِبُـهْ
وسائلـة ٍ: أيــنَ الرّحـيـلُ؟ وسـائِـلٍومت يسأل الصعلـوك أيـن مذاهبـه
مَـذاهِـبُــهُ أنّ الـفِـجــاجَ عـريـضــة ٌإذا ضَــنّ عـنـه، بالـفَـعـالِ، أقـاربُــه
فلا أترك الإخوان ما عشـت للـردىكـمـا أنــه لا يـتـركُ الـمـاءَ شـاربُــه
ولا يُستضامُ، الدهرَ، جاري، ولا أُرىكمن باتَ تسـري للصّديـق عقاربُـه
وإنْ جـارتـي ألـــوَتْ ريـــاحٌ ببيـتـهـاتغافلـت حتـى يستـر البيـت جانبـه

إذا المرء لم يطلب معاشاً لنفسـهشكا الفقرَ، أو لامَ الصّديقَ، فأكثرا
وصارَ على الأدنَينَ كَلاًّ، وأوشكـتْصـلات ذوي القربـى لـه أن تنكـرا
وماطالب الحاجات من كـل وجهـةمـن النـاس إلا مـن أجـد وشـمـرا
فسر في بلاد الله والتمس الغنىتَعِـشْ ذا يَسـارٍ، أو تمـوتَ فتُعـذَرا

أرقت وصحبتي بمضيق عمـقلـبـرق مــن تهـامـة مستطـيـر
إذا قلـتُ استَهَـلّ عـلـى قـديـدٍيـحـور ربـابــه حـــور الكـسـيـر
تكـشـف عـائـذ بـلـقـاء تـنـفـيذكـور الخيـل عـن ولـد شـفـور
إذا حـلّـتْ بــأرضِ بـنـي عـلـيّوأهـلــي بـيــن زامـــرة وكـيــر
ذكــرت مـنـازلاً مــن أم وهــبمحل الحـي أسفـل ذي النقيـر
أطَعتُ الآمِريـنَ بصَـرْمِ سَلمـىفطـاروا فـي عــراه اليستـعـور
سَقَوْني النَّسءَ، ثـم تكنّفونـيعُــداة ُ الـلَّـهِ مــن كـــذِبٍ وزُورِ
وقالوا ليس بعـد فـداء سلمـىبمُـغْـنٍ، مــا لـديـكَ، ولا فـقـيـر
ولا وأبـيـك لــو كالـيـوم أمـــريومـن لـكَ بالتَدَبُّـرِ فــي الأمــورِ
إذاً لمَلَكْـتُ عِصْـمـة َ أُمّ وَهْــبٍعلى ما كان من حسك الصدور
فيا للناس كيف غلبـت نفسـيعلى شيءٍ، ويكرهُهُ ضميـري
ألا يــا ليتَـنـي عاصَـيـتُ طَـلْـقـاًوجبـاراً ومــن لــي مــن أمـيـر

أرى أم حـسـان الـغـداة تلـومـنـيتخوفنـي الأعـداء والنفـس أخــوف
تقـول سليمـى لـو أقمـت لسـرنـاولــم تــدرِ أنــي للمُـقـامِ أُطـــوّفُ
لعـلّ الــذي خوّفتِـنـا مــن أمامِـنـايصادفُـه، فــي أهـلِـهِ، المتخـلِّـفُ
إذا قلتُ: قد جاء الغنى ، حال دونَهأبـو صبيـة يشكـو المفاقـر أعجـف
لـه خـلـة لا يـدخـل الـحـق دونـهـاكـريـمٌ أصـابَـتـه خـطــوبٌ تُـجَــرِّف
فـإنـي لمسـتـاف الـبـلاد بـسـربـةفمبلـغ نفسـي عذرهـا أو مطـوف
رأيت بني لُبنـى عليهـم غضاضـة ٌبيوتُهـمُ، وسـطَ الحُـلـولِ، التكـنّـف
أرى أم سرياح غـدت فـي ظعائـنتأمَّـلُ، مـن شـامِ العـراقِ، تُطـوِّف

أعيـرتـمـونـي أن أمــــي تـريــعــةوهل ينجبن في القوم غيـر الترائـع
ومــا طـالـب الأوتــار إلا ابــن حــرةطويلُ نجاد السيّفِ، عاري الأشاجعِ


أفــي نــاب منحـنـاهـا فـقـيـراًلــه بطنـابـنـا طـنــب مـصـيـت
وفضلـة سمـنـة ذهـبـت إلـيـهوأكـثــرُ حَـقّــهِ مـــا لا يَــفــوتُ
تَبيتُ، على المرافقِ، أمُّ وهـبٍوقـد نــام العـيـون لـهـا كتـيـت
فـــإنّ حَمِيـتَـنـا، أبـــداً، حـــرامٌولـيـس لـجـار منزلـنـا حـمـيـت
ورُبَّــتَ شُـبْـعَـة ٍ آثَـــرتُ فـيـهـايــداً جــاءت تغـيـر لـهـا هتـيـت
يقـولُ: الحـقُّ مطلـبُـهُ جمـيـلٌوقـد طلبـوا إليـك، فلـم يُقِيـتـوا
فقلتُ لـه: ألا احـيَ، وأنـتَ حُـرٌّستشبعُ في حياتِـكَ، أو تمـوت
إذا مــا فاتـنـي لـــم أستـقـلـهحـيـاتـي والـمـلائـم لا تـفــوت
وقد علمـت سليمـى أن رأيـيورأي البخـل مختـلـف شتـيـت
وأنــي لا يـريـنـي الـبـخـل رأيسـواءٌ إن عطِشـتُ، وإن رويـت
وأنـي، حيـنَ تشتجـرُ العَـوالـيحـوالـي الـلـب ذو رأي زمـيـت
وأُكفى ، ما علمتُ، بفضل علمٍوأســأل ذا البـيـان إذا عـمـيـت

أقِـلِّـي عَـلَـيَّ الـلِّـوْمَ يــا ابْـنَــة َ مُـنْــذِرِونامِي، فإنْ لم تَشْتَهي النَّومَ فاسْهَرِي
ذَرِيـنـي ونَفـسـي أُمَّ حَـسَّــانَ، إنـنــيبهـا قـبـل أن لا أمـلـك البـيـع مشـتـري
أحـاديـثُ تَبْـقَـى والفَـتـى غـيــرُ خـالــدٍإذا هــو أمـسـى هـامـة فـــوق صـيــر
تُـجَـاوِبُ أحْـجَــارَ الـكِـنَـاسِ وتَشْـتَـكِـيإلـــى كـــلِّ مـعــروفٍ تــــراهُ ومُـنْـكَــرِ
ذَرِيـنـي أُطَــوِّفْ فِــي الـبــلادِ لعـلَّـنِـيأخَلِّـيـكِ أو أغْنِـيـكِ عــن سُــوءِ مَحْـضَـرِ
فــإن فــاز سـهـم للمـنـيـة لـــم أكـــنجَـزُوعـاً، وهَــلْ عــن ذاكِ مــن مُتَـأخَّـرِ
وإن فـاز سهمـي كفـكـم عــن مقـاعـدلـكـم خـلــف أدبـــار الـبـيـوت ومـنـظـر
تـقـول لــك الـويـلات هــل أنــت تـــاركضَــبُــوءَاً بِــرَجْـــلٍ تـــــارة ً وبِـمـنـســرِ
ومستثـبـت فــي مـالـك الـعـام إنـنــيأرَاكَ عَـلَــى أقْــتَــادِ صَــرْمــاءَ مُــذْكِــرِ
فَــجُــوعٍ بــهــا لِلـصَّـالِـحِـيـنَ مَــزِلَّـــة ٍمـخــوف رداهـــا أن تصـيـبـك فــاحــذر
أبى الخفض من يغشاك من ذي قرابةومــن كــل ســوداء المعـاصـم تعـتـري
ومستـهـنـيء زيــــد أبــــوه فــــلا أرىلــه مدفـعـاً فاقـنـي حـيـاءك واصـبـري
لَـحَــى الله صَعْـلُـوكـاً إذَا جَـــنَّ لـيـلُــهُمصـافـي المـشـاش آلـفـاً كــل مـجـزر
أصــابَ قِـرَاهـا مِـــن صـديــقٍ مُـيَـسِّـرِ
يـنــامُ عِـشَــاءً ثــــم يُـصْـبِــحُ قــاعــداًيَـحُـت الحَـصَـى عــن جنْـبِـه المُتَـعَـفِّـرِ
يُـعَـيـنُ نـســاءَ الـحَــيِّ مـــا يَسْتَـعِـنَّـهُويمـسـي طليـحـاً كالبـعـيـر المـسـحـر
ولـكــن صـعـلـوكـاً صـفـيـحـة وجــهــه كَـضَــوْءِ شِـهَــابِ الـقـابِــسِ الـمُـتَـنَـوِّرِ
مــطــلاً عــلــى أعــدائــه يـزجــرونــهبساحـتـهـم زجـــر المـنـيـح الـمـشـهـر
وإنْ بَـــعِـــدُوا لا يَــأْمَــنُــونَ اقْــتِــرَابَــهُتَــشَــوُّفَ أهــــلِ الـغـائــبِ الـمُـتَـنَـظَّـرِ
فــذلــكَ إنْ يَــلْــقَ الـمـنـيّــة َ يـلْـقَـهــاحَـمِـيـداً، وإنْ يَسْـتَـغْـنِ يـومــاً فـأجْــدِرِ
أيـهـلــك مـعـتــم وزيــــد ولــــم أقــــمعلـى نـدب يومـاً ولــي نـفـس مخـطـر
ستـفـزع بـعـد الـيـأس مــن لا يخـافـنـاكواسـع فـي أخــرى الـسـوام المنـفـر
يـطـاعـن عـنـهــا أول الــقــوم بـالـقـنـاوبـيــض خـفــاف ذات لــــون مـشـهــر
ويـومــاً بـــأرض ذات شــــت وعــرعــر
يناقلـن بالشمـط الكـرام أولـي الـقـوىنِقَـابَ الحِـجَـازِ فــي السَّـرِيـح المُسَـيَّـرِ
يُـرِيـحُ عـلــيَّ الـلَّـيـلُ أضَـيــافَ مـاجــدٍكـريـم، ومـالِـي سَـارحـاً مـــالُ مُـقْـتِـر

ألا إنّ أصـحـابَ الكنـيـفِ وجـدتُـهـمكمـا النـاس لمـا أخصبـوا وتمـولـوا
وإنّــي لـمَـدفـوعٌ إلـــيّ ولاؤهـــمبـمـاوان إذ نمـشـي وإذ نتمـلـمـل
وإذ مـا يريـح الحـي صرمـاء جونـةيـنـوسُ عليـهـا رحلُـهـا مــا يحـلّـل
موقَّعة ُ الصَّفقينِ، حدبـاء، شـارفٌتـقـيـد أحـيـانـاً لـديـهــم وتــرحــل
عليهـا مـن الوِلـدانِ مـا قــد رأيـتُـمُوتمشـي، بجَنبيـهـا، أرامــلُ عُـيَّـل
وقـلـت لـهـا يــا أم بـيـضـاء فـتـيـةطعامُهُـمُ، مــن الـقُـدورِ، المعـجَّـل
مضيغ من النيب المسان ومسخنمـن المـاء نعلـوه بآخـر مــن عــل
فإنـي وأياهـم كــذي الأم أرهـنـتلـه مــاء عينيـهـا، تـفَـدّي وتَحـمِـل
فـلـمـا تـرجــت نـفـعـه وشـبـابــهأتـت دونهـا أخــرى جـديـداً تكـحـل
تخيـر مــن أمـريـن ليـسـا بغبـطـةهــو الثّـكـلُ، إلاّ أنـهـا قــد تجـمَّـل
كليلـة ِ شيبـاء التـي لسـتَ ناسيـاًوليلتِنـا، إذ مـنّ، مــا مــنّ، قِـرمِـل
أقــول لــه يــا مــال أمــك هـابــلمتى حسبـت علـى الأفيـح تعقـل
بدَيمومـة ٍ، مـا إن تكـادُ تــرى بـهـامـن الظمـأ الكـوم الـجـلاود تـنـول
تـنـكــر آيــــات الــبـــلاد لـمــالــكوأيـقـن أن لا شــيء فيـهـا يـقـول

إلـى حـكـم تنـاجـل منسمـاهـاحصى المعزاء من كنفي حقيل
ولـم أسالـك شيئـاً قبـل هاتـيولـكـنـي عـلــى أثـــر الـدلـيـل
وكـانــتْ لا تـلــومُ، فـأرّقَـتـنـيملامـتـهـا عـلــى دل الجـمـيـل
وآسَتْ نفسَها، وطـوَت حشاهـاعلـى المـاء القَـراح مـع المليـل

ألـيـس ورائــي أن ادب عـلــى الـعـصـافيَشمـتَ أعـدائـي، ويسأمـنـي أهـلـي
رهيـنـة ُ قَـعْـرِ الـبـيـتِ، كـــلَّ عـشـيّـة ٍيُطـيـف بــي الـولــدانُ أهـــدجُ كـالــرأل
أقيـمـوا بـنـي لبـنـى صـــدور ركـابـكـمفكـل منايـا النـفـس خـيـر مــن الـهـزل
فـإنـكـم لـــن تبـلـغـوا كــــل هـمـتــيولا أربــي حـتـى تـــروا مـنـبـت الأثـــل
فـلـو كـنْـتُ مثـلـوجَ الـفــؤاد، إذا بـــدَتبــــلا الأعــــادي لا أمــــر ولا أحــلـــي
رجعـت علـى حرسـيـن إذ قــال مـالـكهلَكتَ، وهل يُلحَى ، على بُغية ٍ، مثلي
لعـل انطـلاقـي فــي الـبـلاد ورحلـتـيوشَـــدّي حَـيـازيـمَ المـطـيّـة ِ بـالـرّحـلِ
سيدفعُـنـي، يـومـاً، إلــى ربّ هَجـمـة ٍيــدافــع عـنـهــا بـالـعـقـوق وبـالـبـخـل
قـلـيــلٌ تَـوالـيـهـا، وطــالـــبُ وِتــرِهـــاإذا صـحـتُ فيـهـا بـالـفـوارسِ والـرَّجــل
إذا مــا هبطـنـا منـهـلاً فـــي مـخـوفـةبعثـنـا ربيـئـاً فــي الـمـرابـئ كـالـجـذل
يقـلـب فـــي الأرض الـفـضـاء بـطـرفـهوهــــن مـنـاخــات ومـرجـلـنـا يـغـلــي24][/size][b]

http://m3rouf.mountada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى