[color:f75d=#الّلغةُ لها لغةٌ اخرى ...غير النّطق ....!
14 أكتوبر، 2013، الساعة 11:34 مساءً
تمتطيني الحماقةُ ...
وأراني أواكبُ أمواجي ...
وظلّي لا يهدأ
إنّهُ زمنٌ رماديّ ...
غابت عنهُ الّلغةُ والحروف ...
وتملّى بصيحاتِ السّكارى ...؟
كلُّ الأسئلةِ لها لغةٌ أخرى ...
ينامُ معها الإله
ليحطِّمَ الْحلْمَ قبلَ ارتحالِ الصّمت ...
إنّهُ القلقُ الخفيّ الْمتهالك في سريرِ الْعتْمة ...
فأفتحُ خابيتي ...
وأعرّي بؤسي منْ أوراقي ...
لأسْخرَ من حزْني ...
فالحرائِقُ قادمةٌ ...
عبرَ مفازاتٍ داهمها الصّقيع ...
يهربُ الْحمامُ والصّوتُ الحنون ...
وكلُّ تلكَ البراري الّتي هلّلتْ للطفولةِ ...
وأراني عصيٌّ عنِ الدّمعِ ...
لغتي لا تمْلكُ ثغراً ...تنْضحُ منه...
فالّلغةُ لها لغةٌ أخرى غير النّطق ...!3333cc]
14 أكتوبر، 2013، الساعة 11:34 مساءً
تمتطيني الحماقةُ ...
وأراني أواكبُ أمواجي ...
وظلّي لا يهدأ
إنّهُ زمنٌ رماديّ ...
غابت عنهُ الّلغةُ والحروف ...
وتملّى بصيحاتِ السّكارى ...؟
كلُّ الأسئلةِ لها لغةٌ أخرى ...
ينامُ معها الإله
ليحطِّمَ الْحلْمَ قبلَ ارتحالِ الصّمت ...
إنّهُ القلقُ الخفيّ الْمتهالك في سريرِ الْعتْمة ...
فأفتحُ خابيتي ...
وأعرّي بؤسي منْ أوراقي ...
لأسْخرَ من حزْني ...
فالحرائِقُ قادمةٌ ...
عبرَ مفازاتٍ داهمها الصّقيع ...
يهربُ الْحمامُ والصّوتُ الحنون ...
وكلُّ تلكَ البراري الّتي هلّلتْ للطفولةِ ...
وأراني عصيٌّ عنِ الدّمعِ ...
لغتي لا تمْلكُ ثغراً ...تنْضحُ منه...
فالّلغةُ لها لغةٌ أخرى غير النّطق ...!3333cc]