إنّهُ الظَّنُّ يأخذُني
وإلى الْوهْمِ ...فيما أراهْ
ها هوَ السَّهَرُ الْمتنهِّدُ في جسَدي
...الْمرُّ يوقدُ قنْديلَهُ الْمتدلّي ...
نهضْتُ لأدْخلَ شرْفةَ حلْمٍ ،
يُمشِّطُ أهدابهُ الْغيمُ ...
ها هوَ حبْري ،
يُمزِّقُ رسْميْ ...وما أتخطّاهْ
قامتي في نسيجِ الْمكانِ
تفكُّ حجابَ الأساطيرِ ...
نهرٌ يُسافِرُ في أبْجدياتٍ
أعادتْ رسومَ الْهشيمِ الْذي
...في ثناياهْ
فمشيتُ وحزْني يجرُّ خطايَ ،
وفيَّ ...تلبَّسَني الْمرُّ
صنوانِ في جرْحنا أيا حزْنُ
نكتبُ تاريخَ مَنْ كانَ
ما رسَمتْهُ يدانا ...
نكتبُ حلْماً ...
بغصنِ الْخيالِ ...رسمْناهْ ؟!
إنَّهُ الظّنُّ وهْماً
تلبَّسَنا لغةَ الّلونِ
بادلَنا
ما يفيضُ بنا ...منْ هوىً
في رسائلِنا
وأريجُ الِّلقاءِ ...وما نتمنّاهْ
فأجرُّ خطايَ
أعودُ برسمي الّذي كانَ فيَّ
وأتْركُ معْراجَ ظنّي
في هشيمِ الْكتابِ
وأخْلعُ قمْصانَ وهْمي
أيا جرْحُ ...
وما كانَ خوفاً ...
وما نخْشاهْ ...!
وإلى الْوهْمِ ...فيما أراهْ
ها هوَ السَّهَرُ الْمتنهِّدُ في جسَدي
...الْمرُّ يوقدُ قنْديلَهُ الْمتدلّي ...
نهضْتُ لأدْخلَ شرْفةَ حلْمٍ ،
يُمشِّطُ أهدابهُ الْغيمُ ...
ها هوَ حبْري ،
يُمزِّقُ رسْميْ ...وما أتخطّاهْ
قامتي في نسيجِ الْمكانِ
تفكُّ حجابَ الأساطيرِ ...
نهرٌ يُسافِرُ في أبْجدياتٍ
أعادتْ رسومَ الْهشيمِ الْذي
...في ثناياهْ
فمشيتُ وحزْني يجرُّ خطايَ ،
وفيَّ ...تلبَّسَني الْمرُّ
صنوانِ في جرْحنا أيا حزْنُ
نكتبُ تاريخَ مَنْ كانَ
ما رسَمتْهُ يدانا ...
نكتبُ حلْماً ...
بغصنِ الْخيالِ ...رسمْناهْ ؟!
إنَّهُ الظّنُّ وهْماً
تلبَّسَنا لغةَ الّلونِ
بادلَنا
ما يفيضُ بنا ...منْ هوىً
في رسائلِنا
وأريجُ الِّلقاءِ ...وما نتمنّاهْ
فأجرُّ خطايَ
أعودُ برسمي الّذي كانَ فيَّ
وأتْركُ معْراجَ ظنّي
في هشيمِ الْكتابِ
وأخْلعُ قمْصانَ وهْمي
أيا جرْحُ ...
وما كانَ خوفاً ...
وما نخْشاهْ ...!