تموز بطولهِ ...
كالْبحْرِ ...
يطلُّ ويمتدُّ
وأنفاسُهُ ...
نكْهةُ كلّ الْعطْرِِ
بحضْنهِ ورْدُ
يرتِّبُ أمواجَ سرائرهِ
قُبلاً ...
يتلقَّفُها الْخدُّ
تموزُ ...
فبينَ أضْلاعهِ
قلْبٌ
يطْلعُ منْهُ الْعشْقُ
عبيراً ...
خضَّبهُ الْفجْرُ
عقيقاً ...
في مهْدهِ شهْدُ ...!
كالْبحْرِ ...
يطلُّ ويمتدُّ
وأنفاسُهُ ...
نكْهةُ كلّ الْعطْرِِ
بحضْنهِ ورْدُ
يرتِّبُ أمواجَ سرائرهِ
قُبلاً ...
يتلقَّفُها الْخدُّ
تموزُ ...
فبينَ أضْلاعهِ
قلْبٌ
يطْلعُ منْهُ الْعشْقُ
عبيراً ...
خضَّبهُ الْفجْرُ
عقيقاً ...
في مهْدهِ شهْدُ ...!