[size=18مُدلَّلٌ في موسمِ الْموتْ
لمْ تبْقَ قي تلْكَ الْخوابي ،
رشْفةٌ منْ خمْرةِ الإلهْ...
إنّها قصيدةٌ منَ الْيقينْ
ورغبةٌ جموحةٌ منَ الْهوى ...
في الْخافقينْ
محصّنٌ ...
نعويذةٌ منَ الْفصولْ ،
زاحَمتْ فظاعةَ السّنبنْ
آهٍ ...
أيا جمْر الضّياءْ
تقْرَبُ الّشّرْيانَ والْوتينْ
وحبْلُ أُفْكِ الزّيفِ مُتْرَفٌ ...
على أريكةِ الأيّامِ والسّنبنْ
يُؤجِّجُ الجّمّارَ عنْقوداً ...
توسَّدَ الْهوى ،
في عرْسِِ " آخيل " الْحزينْ
كمْ كنْتُ في الْموتِ الزّؤامِ ...
قاتِلاً ،
كمْ كنْتُ فيهِ قتيلْ
آهٍ ...
وليلي...همْهماتٌ ودَّعتْ كلَّ التّعَبْ
ومَنْ تُرى ...كانَ الّلَهَبْ
ومَنْ تُرى...كانَ الذَّهَبْ
الثّوبُ حلْمٌ ...
منْ سراويلِ الْحريرِ والْقَصَبْ
وأجْملُ الأحلاااااااااااامْ.....
عنْدهُ ...الْعرَب ....!
آهٍ ...
بلادي ...كسَّرَتْ رتْمَ الْمواويلْ
بلا بكاااااءٍ ...أو عويلْ ......!][/size]
لمْ تبْقَ قي تلْكَ الْخوابي ،
رشْفةٌ منْ خمْرةِ الإلهْ...
إنّها قصيدةٌ منَ الْيقينْ
ورغبةٌ جموحةٌ منَ الْهوى ...
في الْخافقينْ
محصّنٌ ...
نعويذةٌ منَ الْفصولْ ،
زاحَمتْ فظاعةَ السّنبنْ
آهٍ ...
أيا جمْر الضّياءْ
تقْرَبُ الّشّرْيانَ والْوتينْ
وحبْلُ أُفْكِ الزّيفِ مُتْرَفٌ ...
على أريكةِ الأيّامِ والسّنبنْ
يُؤجِّجُ الجّمّارَ عنْقوداً ...
توسَّدَ الْهوى ،
في عرْسِِ " آخيل " الْحزينْ
كمْ كنْتُ في الْموتِ الزّؤامِ ...
قاتِلاً ،
كمْ كنْتُ فيهِ قتيلْ
آهٍ ...
وليلي...همْهماتٌ ودَّعتْ كلَّ التّعَبْ
ومَنْ تُرى ...كانَ الّلَهَبْ
ومَنْ تُرى...كانَ الذَّهَبْ
الثّوبُ حلْمٌ ...
منْ سراويلِ الْحريرِ والْقَصَبْ
وأجْملُ الأحلاااااااااااامْ.....
عنْدهُ ...الْعرَب ....!
آهٍ ...
بلادي ...كسَّرَتْ رتْمَ الْمواويلْ
بلا بكاااااءٍ ...أو عويلْ ......!][/size]