قالتْ ومالتْ على انْحناءٍ
غنجاً كراقصةِ البراري
عزيفُها في النّسيمِ قدٌّ
كالطّيرِ في وثبةِ الحباري
إنّي كما الماء في انْسيابٍ
أُسابقُ الضّوءَ في النّهارِ ...!
غنجاً كراقصةِ البراري
عزيفُها في النّسيمِ قدٌّ
كالطّيرِ في وثبةِ الحباري
إنّي كما الماء في انْسيابٍ
أُسابقُ الضّوءَ في النّهارِ ...!