غَجريّةٌ عجَنتْ ...
رمادَ سِنينها ...،
في عَينِ صبْحٍ...
لمَّ دمْعَهُ في خشوعْ .
عزْلاءْ ...،
إلّا منْ رِضابِ شِفاهها...،
نسَجَتْ بهِ ...،
نَرْداً...
بِعَتْبَتهِ الرّكوعْ ...!
رمادَ سِنينها ...،
في عَينِ صبْحٍ...
لمَّ دمْعَهُ في خشوعْ .
عزْلاءْ ...،
إلّا منْ رِضابِ شِفاهها...،
نسَجَتْ بهِ ...،
نَرْداً...
بِعَتْبَتهِ الرّكوعْ ...!