الّحنُ الغائبْ ( 1 ) معروف الخضر .
...تتسلّلُ إلى جسمي...التّواشيحُ القديمةْ
...منْ سدْرةِ الرّوحْ.....!
فأقتاتُ منْ خميلَتها ...،
أسْرابَ الأغاني ،
وقصائدي القديمةْ...
أينَ أنتِ ...منْ ربقةِ الأحزانْ...
...الّتي ضاقتْ بها الشّطآنْ ...؟
الطريقُ طويلةٌ ...والبحرُ شاسعٌ...،
فهو السّفرْ...
والسّنواتُ المتراكمة ...
الحياةْ ...الّليلُ والنّهارْ...
الفصولُ ...المطرُ والشمسْ
الفيء....،
عندما أُغنّيكِ ...،
أدنو هذي المسافاتْ...،
وأُحبِّرُ حدودآ لقلبي معكِ ...!
أرسمُكِ...،
ذاتَ العينينِ ...الشّفاه ْ...،
الخدّ ...القامةُ والشّعرُ...!
عندما تغيبينَ في هذي المسافاتْ ...،
هلْ أتغيّرُ ...وتتغيّرينْ ...؟
فراغٌ ...نعيشُ فيهِ...،
نثبِّتُ وجودَنا في لحظةٍ منَ الزَّمنْ
نحدِّدُ فيهِ أشكالنا للحظةٍ ما ...،
تكونُ معلَّقةٌ...على جدارِ السّماءْ...!
تغيبينْ ...وفي ذاكرتي أنتِ ...،
وعندما ترجعينْ ...علَّني أجِدُكِ...؟
الحبُّ شكلٌ ...والرّوحُ أبديَّةْ ...!
أينَ مكاني ...في هذا الفراغ ْ...؟
الحنانُ ...العاطفةْ ...،
الحبُّ ...العشقْ...،
الخوفُ ...التَّملُّكْ...؟
عندما أرى الشمسَ ...أُحسُّ بحرارتكِ ...!
حلْمٌ واسعٌ ...يملي الّليلَ والنّهارَ وكلَّ الفصولْ ...!
أطلبُ الخلودَ ...لأرقصَ في السّماءْ...!
أيّها الخالقُ ...كمْ أعشقُكْ ...!
السّماءُ والمطرْ ...،
الدُّخانُ والماءْ ...،
النّورْ ...!
ماذا يُخبّيءُ ليَ الْقدَرْ ...؟
بعدَ زمنٍ طويلْ ...،
عندما تمرُّ روحي ...،
أمامَ مَنْ أُحِبْ...؟
إنّهُ الّلقاءُ الأبديّ ...،
الذي تتماهى فيهِ الألوانْ ...النَّشوةْ ...؟
[b]
...تتسلّلُ إلى جسمي...التّواشيحُ القديمةْ
...منْ سدْرةِ الرّوحْ.....!
فأقتاتُ منْ خميلَتها ...،
أسْرابَ الأغاني ،
وقصائدي القديمةْ...
أينَ أنتِ ...منْ ربقةِ الأحزانْ...
...الّتي ضاقتْ بها الشّطآنْ ...؟
الطريقُ طويلةٌ ...والبحرُ شاسعٌ...،
فهو السّفرْ...
والسّنواتُ المتراكمة ...
الحياةْ ...الّليلُ والنّهارْ...
الفصولُ ...المطرُ والشمسْ
الفيء....،
عندما أُغنّيكِ ...،
أدنو هذي المسافاتْ...،
وأُحبِّرُ حدودآ لقلبي معكِ ...!
أرسمُكِ...،
ذاتَ العينينِ ...الشّفاه ْ...،
الخدّ ...القامةُ والشّعرُ...!
عندما تغيبينَ في هذي المسافاتْ ...،
هلْ أتغيّرُ ...وتتغيّرينْ ...؟
فراغٌ ...نعيشُ فيهِ...،
نثبِّتُ وجودَنا في لحظةٍ منَ الزَّمنْ
نحدِّدُ فيهِ أشكالنا للحظةٍ ما ...،
تكونُ معلَّقةٌ...على جدارِ السّماءْ...!
تغيبينْ ...وفي ذاكرتي أنتِ ...،
وعندما ترجعينْ ...علَّني أجِدُكِ...؟
الحبُّ شكلٌ ...والرّوحُ أبديَّةْ ...!
أينَ مكاني ...في هذا الفراغ ْ...؟
الحنانُ ...العاطفةْ ...،
الحبُّ ...العشقْ...،
الخوفُ ...التَّملُّكْ...؟
عندما أرى الشمسَ ...أُحسُّ بحرارتكِ ...!
حلْمٌ واسعٌ ...يملي الّليلَ والنّهارَ وكلَّ الفصولْ ...!
أطلبُ الخلودَ ...لأرقصَ في السّماءْ...!
أيّها الخالقُ ...كمْ أعشقُكْ ...!
السّماءُ والمطرْ ...،
الدُّخانُ والماءْ ...،
النّورْ ...!
ماذا يُخبّيءُ ليَ الْقدَرْ ...؟
بعدَ زمنٍ طويلْ ...،
عندما تمرُّ روحي ...،
أمامَ مَنْ أُحِبْ...؟
إنّهُ الّلقاءُ الأبديّ ...،
الذي تتماهى فيهِ الألوانْ ...النَّشوةْ ...؟
[b]