سيّدةَ العيونْ...
اتْركي شهْدكِ...،
يسيلُ...نبْعاً في مساماتكِ...
ليعْيرَ جنوني ...
فأنا الْمزْروعُ الْمُتسَكِّعُ ...،
في سحْرِ الْهوى...!
فطوفي بروافِدكِ...،
كلَّ ضِفافي ...
وخذي منْها ...،
أوعيتي وكفافي...
لا تخْفي هذا الشّبقَ...،
وربيعكِ في شفتيكِ...!
فيحفُّ بكِ ...ولَعي...
شجَراً...،
لا ينْحني ...إلاّ للْمطَرِ...![b]
اتْركي شهْدكِ...،
يسيلُ...نبْعاً في مساماتكِ...
ليعْيرَ جنوني ...
فأنا الْمزْروعُ الْمُتسَكِّعُ ...،
في سحْرِ الْهوى...!
فطوفي بروافِدكِ...،
كلَّ ضِفافي ...
وخذي منْها ...،
أوعيتي وكفافي...
لا تخْفي هذا الشّبقَ...،
وربيعكِ في شفتيكِ...!
فيحفُّ بكِ ...ولَعي...
شجَراً...،
لا ينْحني ...إلاّ للْمطَرِ...![b]