إنَّهُ يَنْهمِرُ...،
عبَقاً...
والأحْلامُ نضَارتُهُ...،
في تابوتِ الّليلْ...،
أسْكُنُهُ...
أشْعلُهُ ...
دمْعاً ورفيفَ بكاءْ
آهٍ ...يا للغوثِ فأجْنحتي...،
بينَ الرّوحِ ولهْفةَ صبْحي...،
أثْداءٌ ومَناماتْ
أهشُّ بها كلَّ الأحْرفِ والْكلِماتْ
أصْعَدُ بالْموجِ ولونِ الْحلْمِ...،
كقطْعانِ الْغيمِ...
فبينَ ظلالِ الْغيمِ ...شِتاءْ ...!
.
عبَقاً...
والأحْلامُ نضَارتُهُ...،
في تابوتِ الّليلْ...،
أسْكُنُهُ...
أشْعلُهُ ...
دمْعاً ورفيفَ بكاءْ
آهٍ ...يا للغوثِ فأجْنحتي...،
بينَ الرّوحِ ولهْفةَ صبْحي...،
أثْداءٌ ومَناماتْ
أهشُّ بها كلَّ الأحْرفِ والْكلِماتْ
أصْعَدُ بالْموجِ ولونِ الْحلْمِ...،
كقطْعانِ الْغيمِ...
فبينَ ظلالِ الْغيمِ ...شِتاءْ ...!
.