زينبْ ...!
فكَّتْ ضفائرَها...،
عنْدما أرْهَقَها الّليلْ ...
وبينَ أصابعها ...،
بقليل رائحةالتّرابْ...
لفّها السّكونْ...،
فغابتْ...في ذاكرةِ الشّوقِ ...
ملاكْ ....!
فكَّتْ ضفائرَها...،
عنْدما أرْهَقَها الّليلْ ...
وبينَ أصابعها ...،
بقليل رائحةالتّرابْ...
لفّها السّكونْ...،
فغابتْ...في ذاكرةِ الشّوقِ ...
ملاكْ ....!