[b]هلْ يُصَدَّقُ الْحلْمُ ...،
أمْ يُصَدَّقُ النَّومُ ...؟
هلْ أرى الْبابَ مُحطَّماً ...،
أمْ أنَّ الْحرَسَ ...نيامْ ...؟
لِيطْلقوا الْعِنانَ لأحْلامي السَّجينةَ في الْخيالْ ...؟
لِباسُ الإعْدامْ ...أمْ ...؟
بكلِّ هذي الْقيافةْ ...،
والإحْترامْ...!
أراهمْ أمامي ...،
وبجوارِ الْيابْ ...
يلْقونَ تحيَّتَهمُ الْمعتادةْ...
لا ...لا يكْذبُ الْحلْمُ ...،
ولا النَّومُ الأخيرُ يريحُ الْجسَدْ ...!
فلا تراقبني بذاكَ الصّمْتِ الْمريبْ...
أريدُهُ صراخاً ...
لأسْكبَ في نفْسي...،
عناقَ النَّجْمِ ونارَ الشِّتاءْ ...!
وأرْخي جليدَ الْحنينِ على أرْصِفَةِ الدِّفْءِ
ليَعْبرَ منْها الْعِطْرُ ...!
أمْ يُصَدَّقُ النَّومُ ...؟
هلْ أرى الْبابَ مُحطَّماً ...،
أمْ أنَّ الْحرَسَ ...نيامْ ...؟
لِيطْلقوا الْعِنانَ لأحْلامي السَّجينةَ في الْخيالْ ...؟
لِباسُ الإعْدامْ ...أمْ ...؟
بكلِّ هذي الْقيافةْ ...،
والإحْترامْ...!
أراهمْ أمامي ...،
وبجوارِ الْيابْ ...
يلْقونَ تحيَّتَهمُ الْمعتادةْ...
لا ...لا يكْذبُ الْحلْمُ ...،
ولا النَّومُ الأخيرُ يريحُ الْجسَدْ ...!
فلا تراقبني بذاكَ الصّمْتِ الْمريبْ...
أريدُهُ صراخاً ...
لأسْكبَ في نفْسي...،
عناقَ النَّجْمِ ونارَ الشِّتاءْ ...!
وأرْخي جليدَ الْحنينِ على أرْصِفَةِ الدِّفْءِ
ليَعْبرَ منْها الْعِطْرُ ...!