[b]تطولُ الْحياةُ ...
كلَّ يومٍ وتَقْصرُ
وناقوسُ وقْتي
في جنونِهِ ...يَزْفرُ
--------------------
وريحُ جنوني ...،
وهْجُها ...كالسَّعيرِ
تمورُ لظاها ...،
كالْوليدِ ...وتكْبرُ
--------------------
فأكْتبُ دمْعي ...،
بينَ طيَّاتِ حزْني
...زماناً
يطولُ الْهمَّ مدَّاً ...،
فيزْجِرُ
---------------------
أيا كلَّ أحْزاني
ووقْتي غريقٌ
أما منْ خليلٍ للْقلوبِ
مُعَطِّرُ
---------------------
شِواءٌ يَلفُّ الصَّبْرَ
ثوبَ الرّياحِ
يغورُ يتيماً ...،
في دمائي مؤزَّرُ
---------------------
وتصْحو حياتي كلّها
والْخلايا ...،
بِحيرَةِ طِفْلٍ ...،
هزَّ حرْفي ...يُبَعْثِرُ
----------------------
ويَغْرقُ فيَّ الصَّمْتُ
" كالدَّمْعِ حيناً "
وتحْبو الْخلايا في دمي
تتَدَثَّرُ
----------------------
ويكْسي الزَّفافُ ...
داخلي ...كلَّ رغْبتي
"كالْغمامِ "...ويَعْبرُ
----------------------
وبالأمْسِ ...
جرَّ الْعشْقَ ...
حقْدٌ قديمٌ
يهزُّ النَّوى ...
ويغْدرُ
-----------------------
يُجالِسُ وجْديكلَّهُ
كالْعليلِ
ويُوغِلُ في جرْحي ...
وجرْحي مُعَفَّرُ
-----------------------
وحلْمٌ عجولٌ راعَهُ
دمْعُ حيرَتي ...
فيرْنو إلى قلْبي ...
لعلَّهُ يُزْهِرُ
-----------------------
فأشْدو زفافي
في نشيدي وفكْري
" بقافيةٍ "
تنْمو بقلْبي ...وتُثْمِرُ
-----------------------
سطوراً تُغَنّيها الصّبايا
رباباً
يُداعِبُها ...
حبٌّ ...طلاوَتُهُ " سُكَّرُ"
------------------------
أماني ...
يُغَطّيها خِباءُ الّليالي
بِحلْمٍ
يَهزُّ الْورْدَ رقْصاً
فيزْهِرُ
------------------------
زمانٌ عجولٌ ...
باتَ في مقْلتيَّ
ينامُ بوهْجِ الْوقْتِ ...
يصْحو ويسْكرُ
------------------------
ألا متَّ في قلْبِ الْحياةِ
فتيَّاً
تحارُ بكَ الأفْكارُ
شِعْراً...وتَغْفرُ
------------------------
كلَّ يومٍ وتَقْصرُ
وناقوسُ وقْتي
في جنونِهِ ...يَزْفرُ
--------------------
وريحُ جنوني ...،
وهْجُها ...كالسَّعيرِ
تمورُ لظاها ...،
كالْوليدِ ...وتكْبرُ
--------------------
فأكْتبُ دمْعي ...،
بينَ طيَّاتِ حزْني
...زماناً
يطولُ الْهمَّ مدَّاً ...،
فيزْجِرُ
---------------------
أيا كلَّ أحْزاني
ووقْتي غريقٌ
أما منْ خليلٍ للْقلوبِ
مُعَطِّرُ
---------------------
شِواءٌ يَلفُّ الصَّبْرَ
ثوبَ الرّياحِ
يغورُ يتيماً ...،
في دمائي مؤزَّرُ
---------------------
وتصْحو حياتي كلّها
والْخلايا ...،
بِحيرَةِ طِفْلٍ ...،
هزَّ حرْفي ...يُبَعْثِرُ
----------------------
ويَغْرقُ فيَّ الصَّمْتُ
" كالدَّمْعِ حيناً "
وتحْبو الْخلايا في دمي
تتَدَثَّرُ
----------------------
ويكْسي الزَّفافُ ...
داخلي ...كلَّ رغْبتي
"كالْغمامِ "...ويَعْبرُ
----------------------
وبالأمْسِ ...
جرَّ الْعشْقَ ...
حقْدٌ قديمٌ
يهزُّ النَّوى ...
ويغْدرُ
-----------------------
يُجالِسُ وجْديكلَّهُ
كالْعليلِ
ويُوغِلُ في جرْحي ...
وجرْحي مُعَفَّرُ
-----------------------
وحلْمٌ عجولٌ راعَهُ
دمْعُ حيرَتي ...
فيرْنو إلى قلْبي ...
لعلَّهُ يُزْهِرُ
-----------------------
فأشْدو زفافي
في نشيدي وفكْري
" بقافيةٍ "
تنْمو بقلْبي ...وتُثْمِرُ
-----------------------
سطوراً تُغَنّيها الصّبايا
رباباً
يُداعِبُها ...
حبٌّ ...طلاوَتُهُ " سُكَّرُ"
------------------------
أماني ...
يُغَطّيها خِباءُ الّليالي
بِحلْمٍ
يَهزُّ الْورْدَ رقْصاً
فيزْهِرُ
------------------------
زمانٌ عجولٌ ...
باتَ في مقْلتيَّ
ينامُ بوهْجِ الْوقْتِ ...
يصْحو ويسْكرُ
------------------------
ألا متَّ في قلْبِ الْحياةِ
فتيَّاً
تحارُ بكَ الأفْكارُ
شِعْراً...وتَغْفرُ
------------------------