[b]تلَفَّتَتْ...
بِغنْجِ عينيها ...
لِتشْهدَ الْحكايا في الْعيونْ ...
وراحتِ الْحروفُ ...،
مثْلَ الْموجِ تأتلِقُ
قالَتْ :
يفيءُ الشِّعْرُ في حلُمي ...،
إسْطورةً وحكايةً
يحْضنُها الْوَرَقُ
على وسادتي تمدَّدَتْ حروفي
رسَمَتْ جِنانُها ظمأَ الْهوى...،
وكأنَّها...
آهَةُ " نايٍ " للْحبيبِ
منْ هوى جمْرتِها تنْطَلِقُ
رَسَمَتْ ملامِحُ وجْهها ...،
ميلادَ حُبٍّ ...طالَهُ الأرَقُ
وافْتَرَّتِ الْبسْمةُ عنْ بياضِها
ثلْجاً بهيّاً...
وكأنَّها تقولُ...
بحروفِ إسْمكَ يا حبيبي
وبقلْبكَ أحْترِقُ
بِغنْجِ عينيها ...
لِتشْهدَ الْحكايا في الْعيونْ ...
وراحتِ الْحروفُ ...،
مثْلَ الْموجِ تأتلِقُ
قالَتْ :
يفيءُ الشِّعْرُ في حلُمي ...،
إسْطورةً وحكايةً
يحْضنُها الْوَرَقُ
على وسادتي تمدَّدَتْ حروفي
رسَمَتْ جِنانُها ظمأَ الْهوى...،
وكأنَّها...
آهَةُ " نايٍ " للْحبيبِ
منْ هوى جمْرتِها تنْطَلِقُ
رَسَمَتْ ملامِحُ وجْهها ...،
ميلادَ حُبٍّ ...طالَهُ الأرَقُ
وافْتَرَّتِ الْبسْمةُ عنْ بياضِها
ثلْجاً بهيّاً...
وكأنَّها تقولُ...
بحروفِ إسْمكَ يا حبيبي
وبقلْبكَ أحْترِقُ