[b]ها هوَ الّليلُ
يأتي بلا رحْمةْ
ويتدفَّقُ شوقي
فألْمسُ نبْضَكِ
يسْقطُ فيَّ
كنهْرٍ منَ الْقمْحِ
تمْلكُني الرّغْبةُ الْمتوغّلةُ
في جسدي
أتحسّسُ برْدي
كطفْلٍ
يناغي ...ثمارَ الْجسَدْ ...!
يأتي بلا رحْمةْ
ويتدفَّقُ شوقي
فألْمسُ نبْضَكِ
يسْقطُ فيَّ
كنهْرٍ منَ الْقمْحِ
تمْلكُني الرّغْبةُ الْمتوغّلةُ
في جسدي
أتحسّسُ برْدي
كطفْلٍ
يناغي ...ثمارَ الْجسَدْ ...!