[b]دربُ الْحكايةْ....
أقصاها صلواتُ عشْقٍ
على غِراسٍ ...
تتصدّعُ بالعتْمِ...
وذاكَ الّذي ينْبذُالأجنَّةَ
الّتي ترْسفُ أغْلالَ سنينِ الْولادةْ
إنّها مجْمرةٌ...
تتوضّأ ...في صباباتِ الْعمْر
عبرَ سفودٍ ...
...منَ الرّسوخِ في الْمدائحِ النّبويّة
يا أيّها السّفرُ ...الضّريحْ
بطولكَ ...والثّرى
بُحَّ صوتيَ الْمحْمولُ بينَ أضْلاعِ الشّعر
منْ أغْلفةِ الشّمْعِ...
ورائحةِ الْبخورْ
اتْركْ مكاناً في الْقلْبِ...
يغْتسلُ بالْملوحةِ
إنّها ثقافةُ الذّاكرةْ
تنْفلتُ مثْلَ الْبحْرِ...
والنّارْ ...
و" النّاي "
تميدُ مثْلَ الْغيمِ
في مواسمِ الإبتهالاتْ
تترامى في بحْرِ الشّهواتْ
جسَدٌ منَ الْفرَحِ...ينْكسرُ
كرغيفٍِ منَ الْخبْزِ
هذا الْوهْمُ ...
تشْعلُهُ ...أعْشابُ الظّلْمةِ..
إنّهُ يُظَلِّلُ مساحاتِ الْقلْبْ
إنّها جرودٌ منْ بكااااءْ ....!
أقصاها صلواتُ عشْقٍ
على غِراسٍ ...
تتصدّعُ بالعتْمِ...
وذاكَ الّذي ينْبذُالأجنَّةَ
الّتي ترْسفُ أغْلالَ سنينِ الْولادةْ
إنّها مجْمرةٌ...
تتوضّأ ...في صباباتِ الْعمْر
عبرَ سفودٍ ...
...منَ الرّسوخِ في الْمدائحِ النّبويّة
يا أيّها السّفرُ ...الضّريحْ
بطولكَ ...والثّرى
بُحَّ صوتيَ الْمحْمولُ بينَ أضْلاعِ الشّعر
منْ أغْلفةِ الشّمْعِ...
ورائحةِ الْبخورْ
اتْركْ مكاناً في الْقلْبِ...
يغْتسلُ بالْملوحةِ
إنّها ثقافةُ الذّاكرةْ
تنْفلتُ مثْلَ الْبحْرِ...
والنّارْ ...
و" النّاي "
تميدُ مثْلَ الْغيمِ
في مواسمِ الإبتهالاتْ
تترامى في بحْرِ الشّهواتْ
جسَدٌ منَ الْفرَحِ...ينْكسرُ
كرغيفٍِ منَ الْخبْزِ
هذا الْوهْمُ ...
تشْعلُهُ ...أعْشابُ الظّلْمةِ..
إنّهُ يُظَلِّلُ مساحاتِ الْقلْبْ
إنّها جرودٌ منْ بكااااءْ ....!