[size=24][/s[ياأيّتُها السّفنُ الْمبْحرَةُ ...
مدُني في معْقَلها
تتزنّرُ بالقضْبانْ
يا أيّتها السّفنُ الْمبْحِرَةُ...
وأنا أبْحثُ في الظّمأِ...
عنْ قلْبٍ ...
يتفرَّدُ كالْماءِ بلا حدْرانْ
يكْتِبُني الشِّعْرُ ...
ليأخُذَ منّي
كلَّ عطوري
وجنوني ...
والأحْلامَ الْمرْسومةَ في الْفجْرِ
وكلَّ نبوءاتي الْمثْقلَةَ
بتباريحي والْوجْدانْ
هاهيَ أبْوابي...
شرَّعتِ الآهةَ النَّافرةَ
كالْينبوعِ
عِناقاً...
يرْسمُها الضّوءُ ...
فتنْهضُ منْ مرْقدِها ...
كالْغزلانْ ...!color=blue][/color]ize][b]
مدُني في معْقَلها
تتزنّرُ بالقضْبانْ
يا أيّتها السّفنُ الْمبْحِرَةُ...
وأنا أبْحثُ في الظّمأِ...
عنْ قلْبٍ ...
يتفرَّدُ كالْماءِ بلا حدْرانْ
يكْتِبُني الشِّعْرُ ...
ليأخُذَ منّي
كلَّ عطوري
وجنوني ...
والأحْلامَ الْمرْسومةَ في الْفجْرِ
وكلَّ نبوءاتي الْمثْقلَةَ
بتباريحي والْوجْدانْ
هاهيَ أبْوابي...
شرَّعتِ الآهةَ النَّافرةَ
كالْينبوعِ
عِناقاً...
يرْسمُها الضّوءُ ...
فتنْهضُ منْ مرْقدِها ...
كالْغزلانْ ...!color=blue][/color]ize][b]