ها أنا في معطفي ...
جثّةُ مقتولٍ
تجاريها ...
سحابانٌ منَ الأرواح
كمْ تحْملُ في جعْبتها ...
أنّاتها
تتّهمُ الصحْراءُ ...
كلَّ الرّمْلِ والشطآنْ
بعضُ أسْمائي تخفّتْ ...
في وجوهٍ ...
رسمتْها الجدْرانْ
كنْتُ في مقْصلةٍ ....
حزَّتْ منامي
وعلى ساحتها ...
يرْقصُ فيها الشيطانْ
راحَ فيَّ الموتُ ...
يدْعوني...
بعينٍ
تطلبُ الصّمْتَ ...
فأخْليتهُ ...
والعينُ ...
على أكتافها...
خمْرٌ وأحْزانْ ...![b]
جثّةُ مقتولٍ
تجاريها ...
سحابانٌ منَ الأرواح
كمْ تحْملُ في جعْبتها ...
أنّاتها
تتّهمُ الصحْراءُ ...
كلَّ الرّمْلِ والشطآنْ
بعضُ أسْمائي تخفّتْ ...
في وجوهٍ ...
رسمتْها الجدْرانْ
كنْتُ في مقْصلةٍ ....
حزَّتْ منامي
وعلى ساحتها ...
يرْقصُ فيها الشيطانْ
راحَ فيَّ الموتُ ...
يدْعوني...
بعينٍ
تطلبُ الصّمْتَ ...
فأخْليتهُ ...
والعينُ ...
على أكتافها...
خمْرٌ وأحْزانْ ...![b]