[size=24][color:9816=bجفانا الْكرى ...
والْحبُّ بينَ الضّلوع
يقاسِمُ وجهَ الْعيدِ ...
بالْحزْنِ والشّموع
جفانا الْكرى ...
والسّهْدُ آبَ بعاشقٍ
بطيّهِ دمْعٌ
يعْتلي هامةَ الرّجوع
ومسْكهُ فاحَ الضّوءُ منْهُ
بنفْحَةٍ...
تضوَّعتِ الأطلالُ منْها
وبالدّموع
مُحلّى بطيبِ الْمسْكِ ...
مثْلَ ثيابهِ
ليلْقى ...
وليَّ الْحلْمِ...
في الْحبِّ والخشوع
حباكَ " أيا ديرالْجدودِ "
ببهْجةِ الضّياءِ ...
نعيماً
عودُهُ ...خمْرة الْفروع
أيا وطن الأجدادِ...
يلْقاكَ عاشقٌ
بغصْنٍ منَ الرّيحانِ
في شهْدهِ ...دموع
حييتَ بدارِ الْخلْدِ
في كرْبلائنا
شهيداً ...
على طولِ الْمواجعِ والرّبوع
فلا تحْزني يا " أمّ "
إنّهُ في الْفضا
يجولُ معَ الشّمْسِ
غروباً ...
وفي الطّلوع lue]ue]ize][b]
والْحبُّ بينَ الضّلوع
يقاسِمُ وجهَ الْعيدِ ...
بالْحزْنِ والشّموع
جفانا الْكرى ...
والسّهْدُ آبَ بعاشقٍ
بطيّهِ دمْعٌ
يعْتلي هامةَ الرّجوع
ومسْكهُ فاحَ الضّوءُ منْهُ
بنفْحَةٍ...
تضوَّعتِ الأطلالُ منْها
وبالدّموع
مُحلّى بطيبِ الْمسْكِ ...
مثْلَ ثيابهِ
ليلْقى ...
وليَّ الْحلْمِ...
في الْحبِّ والخشوع
حباكَ " أيا ديرالْجدودِ "
ببهْجةِ الضّياءِ ...
نعيماً
عودُهُ ...خمْرة الْفروع
أيا وطن الأجدادِ...
يلْقاكَ عاشقٌ
بغصْنٍ منَ الرّيحانِ
في شهْدهِ ...دموع
حييتَ بدارِ الْخلْدِ
في كرْبلائنا
شهيداً ...
على طولِ الْمواجعِ والرّبوع
فلا تحْزني يا " أمّ "
إنّهُ في الْفضا
يجولُ معَ الشّمْسِ
غروباً ...
وفي الطّلوع lue]ue]ize][b]