مدجّج ٌ بكلّ الأوراق والحروف،
ألمحُ قبطانَ الحركة،
أنتشرُ كما العطر في صدر الصّبايا ،
وأفتحُ نافذة الحكايا
أسقطُ في السرير...
كغيمةٍ ماطرة
وأختزلُ الأشياءَ في حلُمي ...
حتّى آخر النّبض ...!
ألمحُ قبطانَ الحركة،
أنتشرُ كما العطر في صدر الصّبايا ،
وأفتحُ نافذة الحكايا
أسقطُ في السرير...
كغيمةٍ ماطرة
وأختزلُ الأشياءَ في حلُمي ...
حتّى آخر النّبض ...!