الزنابقُ على مائدةِ الصّمت ...
الجثّةُبينَ الوجهِ والعين ...
وزجاجةُ منَ الدّمعِ...
نبتتْ في دفاترهِ الْحكايا ...
عرّافُها فرحٌ ...
زاملتْهُ الفصولْ ...
كانَ السّوادُ يسيلُ في غبطةِ الموتْ ...
تنتصبُ قامتهُ ...
ليبدّلَ الأشياءَ بلا بكاءْ ...
ليحملَ بينَ يديهِ الشّمسَ ...نشيداً،
ويرتدي قميصَ الفجْرِ ...
يمدُّ عينيهِ ليحضنَ الْمدى
في مدائنِ السّماءْ ...!
يمتطي صهوةَ الرّيحِ ...
وظلّهُ الارْجوانيّ
يهلّلُ بساحةِ الْعرْسِ
الأرضُ تصرخُ بالأرجوان...
في جنوحٍ ...
تشرّدَ فيها زمنٌ لقيط ...!
الجثّةُبينَ الوجهِ والعين ...
وزجاجةُ منَ الدّمعِ...
نبتتْ في دفاترهِ الْحكايا ...
عرّافُها فرحٌ ...
زاملتْهُ الفصولْ ...
كانَ السّوادُ يسيلُ في غبطةِ الموتْ ...
تنتصبُ قامتهُ ...
ليبدّلَ الأشياءَ بلا بكاءْ ...
ليحملَ بينَ يديهِ الشّمسَ ...نشيداً،
ويرتدي قميصَ الفجْرِ ...
يمدُّ عينيهِ ليحضنَ الْمدى
في مدائنِ السّماءْ ...!
يمتطي صهوةَ الرّيحِ ...
وظلّهُ الارْجوانيّ
يهلّلُ بساحةِ الْعرْسِ
الأرضُ تصرخُ بالأرجوان...
في جنوحٍ ...
تشرّدَ فيها زمنٌ لقيط ...!