[col...عندما أبعدْْتُ عنْْ عينيَّ الْمرايا
رحتُ في مداراتي ،
أحاكي الْماءَ والْقصيدةْ ،
وأرْفو في أسْفارٍ ...
أعبُّ في أغنيةٍ ...
أسْرجتْ خيلَها للْمدى ...!
ألمْ يصلُكِ أيّتها الْقيثارةُ هديلَ مداكِ ...
فالطّريقُ للْفجْرِ ...
مازالتْ ...على أمواجِ السّرابْ ...
إنّها شفاهٌ هامسةْ ،
كقيثارةٍ ...
تهدْهِدُ مثْلَ الْيمامْ ...!
إنّهُ النَّبيذُ الّذي بيننا ،
يهادِننا النّعاسُ والْحريقْ ...
كمْ أتلحَّفُ الْمطَرَ يا حبيبي ...
وأنينُ الشَّجَرِ يفتَحُ مزْلاجَ الصّقيعْ
هلْ في الْجراحِ نبْضٌ ينادي الْحجَرْ ...؟
أشْهَدُ بالدَّهشةِ ...
وفاتحة الْغيمِ ...منَ التّوبةْ
الكأسُ أمامي ،
وثلّةٌ منَ الأحلامِ
تدرِكُ بقايا الْحطامْ
فأشْطرُ وجْهي لكلِّ الْقصيدْ
أراكِ تملئينَ شرْفَتَكِ بكلِّ الإنْتظارْ
تمرّينَ كالْبرْقِ في عناقيدِ الْخمْرِ ،
وأناملُكِ ...على صدري الْكفيفْ ...
كطائرِ الْفينيقْ ...!
ترتيلةٌ منَ الْمواويلِ الْعتيقةْ ...
تصيبُ عشْقي حنيناً
أيا أنْثايَ ...
يا ملِكةَ الّليلْ ...!
في ربايا ...
عشْقٌ يغْتَسِلُ بالنّارْ ...!or=#ff0033][/color]
رحتُ في مداراتي ،
أحاكي الْماءَ والْقصيدةْ ،
وأرْفو في أسْفارٍ ...
أعبُّ في أغنيةٍ ...
أسْرجتْ خيلَها للْمدى ...!
ألمْ يصلُكِ أيّتها الْقيثارةُ هديلَ مداكِ ...
فالطّريقُ للْفجْرِ ...
مازالتْ ...على أمواجِ السّرابْ ...
إنّها شفاهٌ هامسةْ ،
كقيثارةٍ ...
تهدْهِدُ مثْلَ الْيمامْ ...!
إنّهُ النَّبيذُ الّذي بيننا ،
يهادِننا النّعاسُ والْحريقْ ...
كمْ أتلحَّفُ الْمطَرَ يا حبيبي ...
وأنينُ الشَّجَرِ يفتَحُ مزْلاجَ الصّقيعْ
هلْ في الْجراحِ نبْضٌ ينادي الْحجَرْ ...؟
أشْهَدُ بالدَّهشةِ ...
وفاتحة الْغيمِ ...منَ التّوبةْ
الكأسُ أمامي ،
وثلّةٌ منَ الأحلامِ
تدرِكُ بقايا الْحطامْ
فأشْطرُ وجْهي لكلِّ الْقصيدْ
أراكِ تملئينَ شرْفَتَكِ بكلِّ الإنْتظارْ
تمرّينَ كالْبرْقِ في عناقيدِ الْخمْرِ ،
وأناملُكِ ...على صدري الْكفيفْ ...
كطائرِ الْفينيقْ ...!
ترتيلةٌ منَ الْمواويلِ الْعتيقةْ ...
تصيبُ عشْقي حنيناً
أيا أنْثايَ ...
يا ملِكةَ الّليلْ ...!
في ربايا ...
عشْقٌ يغْتَسِلُ بالنّارْ ...!or=#ff0033][/color]