يدْميني النّصلُُ ،
بطعْناتِ الْغَدْرِ ،
ويسْقي حِقْدَهُ ...
في الظّهْرِ ،
في الصّدْرِ ...
فلا خوفْ ...
على الجِثَّةِ ...!؟
...بينَ الضّلْعِ دماءٌ ...،
تلْتحِفُ الأنَّةَ ...
في مفْرقِها غْرْبانْ
حطَّتْ سُمَّاً ...
في عِرْقِ الأرْضِ ،
ولمْ تألفْها الأوجاعْ...
فأدْمَنتِ الرِّحْلَةَ ...
في الكفِّ الصّدْيانْ
الطَّعنةُ يرْصدُها الإغْراءْ ...
بجرْحٍ ...
يغْرقُ في بسْمَلَةٍ ...
تنمو ...
حطَّتْ كلَّ محاسِنَها ...
في الجسَدِ النَّديانْ
لمْ تحْفلْ بالضّلْعِ ،
ولا بالعظْمِ ،
وموسيقا الْحلْمِ ...
فآااااااهٍ ....
يا جرْحَ الأرْضِ ...
تفورُ بأغْنيةٍ ...
غنَّتْها الأسْطورةُ والرّهبانْ ...
عانَقتِ الْوجْهَ الْبلّوريّْ ...
بمسْكٍ ...
عطَّرَ مصْباحَ الأكْوانْ ...!
آااااااااهٍ ....
يا جرْحَ الأرْضِ ...
أبْحثُ عنْ وجْهٍ ...
ينْقشُ في الكأسِ اسْمَهْ ...،
يتوضَّأُ في شهْوةِ عِشْقٍ ،
يتوسَّدُ أعْتابَ الورْدِ والرّيحانْ ...!
يدْميني النَّصلُ ،
بطعْناتِ الغدْرِ
ويسْقي حِقْدَهُ ...
في الظَّهْرِ ،
في الصَّدْرِ
فأبْحثُ عنْ وجْهٍ ...
تتفتَّتُ فيهِ ...
روائحُ ورْدٍ ، ،
وأريجُ العطْرِ ،
وأسْفارُ الشّعْرِ ...
فبي رعْشةُ موَّاااااالْ
منْ نبْضٍ أزَليْ
وبقايا عمْرٍ ...
ترْشفُ أحْلاماً ...
يرْسمُها الدَّمْعُ ...
عطَشاً أبَديْ
إنَّهُ بلْجَةُ فجْرٍ ...نائيةْ
" تتمطّى " في حرْفٍ بهيْ
مواااااااالْ ....
يرْسمُهُ الْعمْرُ...
على شبّاكهِ ...
حلْماً نديْ
بطعْناتِ الْغَدْرِ ،
ويسْقي حِقْدَهُ ...
في الظّهْرِ ،
في الصّدْرِ ...
فلا خوفْ ...
على الجِثَّةِ ...!؟
...بينَ الضّلْعِ دماءٌ ...،
تلْتحِفُ الأنَّةَ ...
في مفْرقِها غْرْبانْ
حطَّتْ سُمَّاً ...
في عِرْقِ الأرْضِ ،
ولمْ تألفْها الأوجاعْ...
فأدْمَنتِ الرِّحْلَةَ ...
في الكفِّ الصّدْيانْ
الطَّعنةُ يرْصدُها الإغْراءْ ...
بجرْحٍ ...
يغْرقُ في بسْمَلَةٍ ...
تنمو ...
حطَّتْ كلَّ محاسِنَها ...
في الجسَدِ النَّديانْ
لمْ تحْفلْ بالضّلْعِ ،
ولا بالعظْمِ ،
وموسيقا الْحلْمِ ...
فآااااااهٍ ....
يا جرْحَ الأرْضِ ...
تفورُ بأغْنيةٍ ...
غنَّتْها الأسْطورةُ والرّهبانْ ...
عانَقتِ الْوجْهَ الْبلّوريّْ ...
بمسْكٍ ...
عطَّرَ مصْباحَ الأكْوانْ ...!
آااااااااهٍ ....
يا جرْحَ الأرْضِ ...
أبْحثُ عنْ وجْهٍ ...
ينْقشُ في الكأسِ اسْمَهْ ...،
يتوضَّأُ في شهْوةِ عِشْقٍ ،
يتوسَّدُ أعْتابَ الورْدِ والرّيحانْ ...!
يدْميني النَّصلُ ،
بطعْناتِ الغدْرِ
ويسْقي حِقْدَهُ ...
في الظَّهْرِ ،
في الصَّدْرِ
فأبْحثُ عنْ وجْهٍ ...
تتفتَّتُ فيهِ ...
روائحُ ورْدٍ ، ،
وأريجُ العطْرِ ،
وأسْفارُ الشّعْرِ ...
فبي رعْشةُ موَّاااااالْ
منْ نبْضٍ أزَليْ
وبقايا عمْرٍ ...
ترْشفُ أحْلاماً ...
يرْسمُها الدَّمْعُ ...
عطَشاً أبَديْ
إنَّهُ بلْجَةُ فجْرٍ ...نائيةْ
" تتمطّى " في حرْفٍ بهيْ
مواااااااالْ ....
يرْسمُهُ الْعمْرُ...
على شبّاكهِ ...
حلْماً نديْ