آهٍ ...
أيّتها الأضمومةُ ...
مزَّقتِ بطاقاتِ السّفَرِ
وتهاويتِ بذاكرةٍ ...
يتيمَّمُ شطْرٌ منْها ...
في الْمطَرِ
خبّأْتِ فصولَ الْعشْقِ ...
بِصَدْري ،
وتسَلَقْتِ ...
كشَهْوةِ شوقي ...
صوتيَ ...
مُذْ كانَ الصّوتُ ...
يُسَرِّحُ حلْمَهُ ...
كالرَّعْشَةِ في الوَتَرِ
يومَ تقَمَّصْتِ الْبحْرَ ...
على حسَدي ،
وفَتحْتِ ...
صهيلَ جنوني ...
بِشفاهٍ كالْقمْحِ ...
على شرْفةِ حلْمٍ ...
باللثْمِ وبالدُّرَرِ ...!
أيّتها الأضمومةُ ...
مزَّقتِ بطاقاتِ السّفَرِ
وتهاويتِ بذاكرةٍ ...
يتيمَّمُ شطْرٌ منْها ...
في الْمطَرِ
خبّأْتِ فصولَ الْعشْقِ ...
بِصَدْري ،
وتسَلَقْتِ ...
كشَهْوةِ شوقي ...
صوتيَ ...
مُذْ كانَ الصّوتُ ...
يُسَرِّحُ حلْمَهُ ...
كالرَّعْشَةِ في الوَتَرِ
يومَ تقَمَّصْتِ الْبحْرَ ...
على حسَدي ،
وفَتحْتِ ...
صهيلَ جنوني ...
بِشفاهٍ كالْقمْحِ ...
على شرْفةِ حلْمٍ ...
باللثْمِ وبالدُّرَرِ ...!