ألْمسُها ...
بمشْهَدٍ كالْعشْقِ ،
حينَ اكْتَملَ الْبدْرُ
سألْتُها ...
على مدى النّشيدِ
ما أبوحُ فيهِ ...
منْ شَهْدِ الصّباحِ ،
فأحْتمي في نبْضِها ،
ليَطولَ فيَّ الْعمْرُ
-----------------
عنْقودٌ منَ الحزْنِ ،
يسيلُ في عروقي ...
حينَ أسْمَعَتْني ...
رعْشةَ الأحْلامِ ،
في " نايٍ "
كحلْمٍ ...
راحَ منْهُ العطْرُ
----------------
يا صغيرتي ...
أنتِ بياضُ القلْبِ
في كفّيكِ ....
ظلٌّ منْ فصولٍ ،
طالَها القفْرُ
فعانقي شبابَكِ ،
في مجامرِ الرّبيعِ
ليرْتقي فيهِ الإلَهُ ،
ويرْتقي فيكِ الخمْرُ ...!
بمشْهَدٍ كالْعشْقِ ،
حينَ اكْتَملَ الْبدْرُ
سألْتُها ...
على مدى النّشيدِ
ما أبوحُ فيهِ ...
منْ شَهْدِ الصّباحِ ،
فأحْتمي في نبْضِها ،
ليَطولَ فيَّ الْعمْرُ
-----------------
عنْقودٌ منَ الحزْنِ ،
يسيلُ في عروقي ...
حينَ أسْمَعَتْني ...
رعْشةَ الأحْلامِ ،
في " نايٍ "
كحلْمٍ ...
راحَ منْهُ العطْرُ
----------------
يا صغيرتي ...
أنتِ بياضُ القلْبِ
في كفّيكِ ....
ظلٌّ منْ فصولٍ ،
طالَها القفْرُ
فعانقي شبابَكِ ،
في مجامرِ الرّبيعِ
ليرْتقي فيهِ الإلَهُ ،
ويرْتقي فيكِ الخمْرُ ...!