الخطوة الأخيرة ...
يفتحُ ذراعهُ للخطوةِ الأخيرة ،
يراها...
تهوي على شفتي مهرّج ...
ملكوتهُ الرّملُ ،
يغفو في مقلةِ النّوم ...
ليتدفّقَ في حلْمٍ ...
سفَحهُ الحزنُ
ينظرُ أمامهُ ،
تقودهُ ترانيمٌ منَ الضّباب ...
كما الجوعُ والظّمأ في مدارِ الظّلّ...
على عتباتِ الخوفِ ...
يبداُ بالسّقوطِ كالأبله ،
يتلوّى مغمّض العينين ،
يتأبّطُ العتمةَ على عجل ،
ويجثو بينَ الرّمادِ والصّمت ...
ليرشفَ ماءَ الرّيحِ ،
ويتلاشى ..
يفتحُ ذراعهُ للخطوةِ الأخيرة ،
يراها...
تهوي على شفتي مهرّج ...
ملكوتهُ الرّملُ ،
يغفو في مقلةِ النّوم ...
ليتدفّقَ في حلْمٍ ...
سفَحهُ الحزنُ
ينظرُ أمامهُ ،
تقودهُ ترانيمٌ منَ الضّباب ...
كما الجوعُ والظّمأ في مدارِ الظّلّ...
على عتباتِ الخوفِ ...
يبداُ بالسّقوطِ كالأبله ،
يتلوّى مغمّض العينين ،
يتأبّطُ العتمةَ على عجل ،
ويجثو بينَ الرّمادِ والصّمت ...
ليرشفَ ماءَ الرّيحِ ،
ويتلاشى ..