معروف الخضر·27 يناير، 2016
سيري معَ الشّمْسِ يا زنابقَ الّلهَبِ بالْجمْرِ فجْراً تُعانقي ذرا الشّهُبِ
فأنتِ أبْلغُ مَنْ أعطى ومنْ وهَبَ سنابلَ القمْحِ في تاجٍ منَ الذّهَبِ
وأنتِ أبْلغُ مَنْ أعطى الحياةَ رؤىً تنيرُ درْبَ العُلى في المجْدِ والكتُبِ
فكلٌّ جرحٍ تفتَّقَ ..تُتَوِّجُهُ الْ.. حروفُ في عبَقِ الورودِ في الهدُبِ
المجدُ شهدُكِ يا شآمةَ الرُسلِ بكِ الولادةُ والهدى بلا حُجُبِ
يا شام أنتِ الهدى ..بكِ أملٌ لنهضةٍ روتِ الثّرى منَ السّحُبِ
دمشْقُ أغنيتي ببوحها وتَرٌ يمدُّ آهتَهُ الولْهى إلى القصَبِ ..
سيري معَ الشّمْسِ يا زنابقَ الّلهَبِ بالْجمْرِ فجْراً تُعانقي ذرا الشّهُبِ
فأنتِ أبْلغُ مَنْ أعطى ومنْ وهَبَ سنابلَ القمْحِ في تاجٍ منَ الذّهَبِ
وأنتِ أبْلغُ مَنْ أعطى الحياةَ رؤىً تنيرُ درْبَ العُلى في المجْدِ والكتُبِ
فكلٌّ جرحٍ تفتَّقَ ..تُتَوِّجُهُ الْ.. حروفُ في عبَقِ الورودِ في الهدُبِ
المجدُ شهدُكِ يا شآمةَ الرُسلِ بكِ الولادةُ والهدى بلا حُجُبِ
يا شام أنتِ الهدى ..بكِ أملٌ لنهضةٍ روتِ الثّرى منَ السّحُبِ
دمشْقُ أغنيتي ببوحها وتَرٌ يمدُّ آهتَهُ الولْهى إلى القصَبِ ..