يا أنتِ ...
في نبْضي وحْشَةٌ...
سلَّ الحزْنُ منها
بأجراسِ ذاكرةٍ ...
يرسمُ الوجَعَ في جبينِ الشّوقْ ،
ويطرقُ أبوابي ...
عبرَ ريحٍ ...
أزاحت التُّرابَ عنْ بعضي
فأرسمكِ ذاكرةَ حلْمٍ ...
بينَ رفوفِ الكلامْ
فها أنا أطْفأتُ ناري بوهجِ الحرْفِ
لأسْكبَ منْ أغنيتي ...
قناديلاً منَ الجمْرِ،
وأغْمضُ جَفنيَّ الْمتداني ...
لأغمسَ زيتي في قوسِ السّماءْ .
في نبْضي وحْشَةٌ...
سلَّ الحزْنُ منها
بأجراسِ ذاكرةٍ ...
يرسمُ الوجَعَ في جبينِ الشّوقْ ،
ويطرقُ أبوابي ...
عبرَ ريحٍ ...
أزاحت التُّرابَ عنْ بعضي
فأرسمكِ ذاكرةَ حلْمٍ ...
بينَ رفوفِ الكلامْ
فها أنا أطْفأتُ ناري بوهجِ الحرْفِ
لأسْكبَ منْ أغنيتي ...
قناديلاً منَ الجمْرِ،
وأغْمضُ جَفنيَّ الْمتداني ...
لأغمسَ زيتي في قوسِ السّماءْ .