أراكَ كَموّالِ عِشْقٍ ...تَناهىَ ،
وأوحى بمِحْرابِ حسْنهِ للْأغْنياتْ ،
أهازيجَ شوقٍ ...،
بحضْنِ الْعصافيرِ والأمنياتْ ،
فأهتفُ بينَ الضّبابْ ...،
بأحلاميَ الْمتْعباتْ ...
وأسْكبُ روحي نشيداً ،
بشدْوِ الرّعاةْ .
رويداً رويداً ...،
أرتّلُها منْ جنوني ،
ليمطرَ عمري سنيني...،
عطوراً ...
خموراً ،
وأسْكبُها في شجوني ،
كآيةِ حبٍّ تملَّتْ حنيني ...،
وأغذّي مسيري ...،
كأرجوحةٍ في سبيلِ النّجاةْ .
------
أنا أشربُ الفجْرَ ...،
كالدّمعِ ...،
في عروةِ الصّبحِ مثْلَ النّدى ،
وأخيطُ اشْتياقي ،
كآلهةٍ في وريدي ...،
وحينَ تهلُّ ورودي ...،
مواقيتَ فجْري ...،
كنرجسةٍ وابتهالاتْ .
فتذوي دمائي رياحَ الينابيعِ ،
" كي لا تضلَّ حبيبي " ...!
فحينَ أراكَ ...،
ألمْلمُ ما فيَّ منْ عبَقٍ ومجاميعِ .
يا رياحَ " تشارينِ " ...،
تغفو جراحي بعشقي ،
وشمسي تجمعُ ...،
ناري وعشبي ،
ورودَ الرّياحينِ ...!
وأوحى بمِحْرابِ حسْنهِ للْأغْنياتْ ،
أهازيجَ شوقٍ ...،
بحضْنِ الْعصافيرِ والأمنياتْ ،
فأهتفُ بينَ الضّبابْ ...،
بأحلاميَ الْمتْعباتْ ...
وأسْكبُ روحي نشيداً ،
بشدْوِ الرّعاةْ .
رويداً رويداً ...،
أرتّلُها منْ جنوني ،
ليمطرَ عمري سنيني...،
عطوراً ...
خموراً ،
وأسْكبُها في شجوني ،
كآيةِ حبٍّ تملَّتْ حنيني ...،
وأغذّي مسيري ...،
كأرجوحةٍ في سبيلِ النّجاةْ .
------
أنا أشربُ الفجْرَ ...،
كالدّمعِ ...،
في عروةِ الصّبحِ مثْلَ النّدى ،
وأخيطُ اشْتياقي ،
كآلهةٍ في وريدي ...،
وحينَ تهلُّ ورودي ...،
مواقيتَ فجْري ...،
كنرجسةٍ وابتهالاتْ .
فتذوي دمائي رياحَ الينابيعِ ،
" كي لا تضلَّ حبيبي " ...!
فحينَ أراكَ ...،
ألمْلمُ ما فيَّ منْ عبَقٍ ومجاميعِ .
يا رياحَ " تشارينِ " ...،
تغفو جراحي بعشقي ،
وشمسي تجمعُ ...،
ناري وعشبي ،
ورودَ الرّياحينِ ...!